+A
A-

الزين تشيد بدعم سمو رئيس الوزراء لتجار المجوهرات

تعود مجوهرات الزين بكل فخر لمعرض الجواهر؛ لتقدم روائعها لمحبي الجمال من زبائنها، حيث تستقبلكم بكل محبة وود في جناحها رقم 441 و625. وبهذه المناسبة تقدمت “الزين” ببالغ شكرها وتقديرها لرئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، مشيدةً بمساندة سموه لصناعة الذهب والأحجار الكريمة، ودعم سموه لمصممي وتجار المجوهرات حول العالم.

بدأت الزين مشوارها منذ العام 1930، حين بدأت تصنع الذكريات الجميلة من خلال قطع المجوهرات الفريدة والملهمة، ولم يقتصر هذا المشوار الحافل على كونه قصة نجاح بحرينية خاصة، بل يمتد ليكون مثالًا للشغف، التفاني والاعتزاز بمهنة تصنيع المجوهرات.

يتكون فريق إدارة “الزين” من مجموعة من المحترفين الناشطين، كل في مجال اختصاصه؛ ليشكلوا الجيل الرابع من عائلة الزين، والحاملين لشعلة نجاحهم.

وبجانب المعروضات المميزة من اللؤلؤ أعادت “الزين” تصميم مجموعتها الجديدة (HAB EL HAYL EVOLUTION)، فهي مجموعة جديدة لا تزال تحتفظ بأصولها كتصميم تراثي كلاسيكي يجمع بين كل من مجموعة حب الهيل الأولى والثانية، وكانت الطبعة الأولى عبارة عن عرض معاصر لعنصر حب الهيل التقليدي الذي ظل أصغر في التصميم ومكدسا بشكل أكبر ومرصعا بالألماس على الذهب الأصفر.

بينما أكدت الطبعة الثانية عنصر هرم حب الهيل بألوان ذهبية مختلفة، وهذه المرة كان عنصرا أكبر بكثير مصقولا بـ 3 ألوان ذهبية مرصعة بالألماس، تطورت “الزين” ودمجت بين المفهومين. والنتيجة رائعة وجذابة في النظر إليها، فليس من خيار أمام المرء سوى التحديق في طبقات عناصر حب الهيل الموضوعة بجوار صفوف من الألماس. إنه يجذبك حقا للاستكشاف.

مجوهرات الزين المتفردة والمتميزة بالرقي والاستمرارية معشوقة من قبل مجموعة واسعة من عملاء الزين الأوفياء لأجيال عديدة؛ والسر خلف تلك العلاقة الوطيدة بين العلامة التجارية وعملائها يكمن في محافظة الزين على قيمها في مهنية الحرفة اليدوية والتصميم الدقيق على مر السنين. ومستَلهمة من التراث العربي الغني، جميع تصاميم الزين الفريدة تصنع في مصنعها المحلي، الذي مازال موجودًا في البحرين. هذه العملية الحميمة والقريبة من الجمهور أبقت على أصالة “الزين” على عبر تاريخها المهني.

وتقدم “الزين” عددًا من المجموعات الأصيلة والحائزة جوائز عالمية، تتميز بطابع شخصي، ويُستلهم من زبائنها على اختلاف ثقافاتهم. وتتنوع مجموعات “الزين” من مجوهرات الألماس إلى الأحجار الكريمة، ولكنها لا زالت تُبقي على مكانة خاصة لمجموعات اللؤلؤ، التي انبثق عملها منها في الأساس. كل مجموعة من “الزين” تتحلى بجمال فردي مميز، ولكن تبقى اللآلئ سمة الزين الدائمة.