ساورني الشك حقيقة، أهو فعلاً رجل دين، أم أنه أحب أن يتقمص هذا الدور بلبسه العمامة؟ فكلامه الذي أراد له الانتشار عبر السوشال ميديا لا ينم...
انصرمت العشر الأوائل من أيام محرم الحرام، لكننا مازلنا في أيام هذا الشهر العظيم الذي يتبعه شهر صفر، حيث تقام فيهما ذكرى استشهاد ووفاة أهل بيت النبوة...
على غرار حملة الإمام الحسين (ع) للتبرع بالدم، والتي بفضلها يفوق مخزون بنك الدم المركزي بوزارة الصحة ما يحتاجه المرضى من وحدات...
إن كان المعاق حركياً، وهو الذي يستخدم الكرسي المتحرك طوال عمره، غير مستحق الحصول على هذا الكرسي من وزارة التنمية الاجتماعية،...
معاقة سمعياً، وتعاني من تصلب الأطراف وعدم القدرة على الحركة، وتتنفس بدعم من الأجهزة الصناعية، وتتغذى عن طريق أنبوب بالمعدة!...
رسالة غريبة على الخاص بالإنستا، من حساب لم يكن ضمن المتابعين لي، قالت فيه وبالعامية وبما معناه: “بصراحة، كنت أبحث عنك منذ سنوات، أنا...
مهما كانت الأسباب التي نخمنها، إلا أن المصليات في المجمعات التجارية بشكل خاص، ومصليات المرافق العامة بشكل عام تحتاج إلى إعادة...
لو كان يعرف أنه سيكون عاطلاً بشهادته في الطب، وأنه سينتهي به المطاف بافتتاح وإدارة مطعم للشاورما، بل والعمل فيه شخصياً، لما قضى...
خلال خمسة أيام فقط من إعلان جمعية الأطباء البحرينية والاتحاد النسائي البحريني عقد موعد للقاء تشاوري لبحث ومناقشة أوضاع الأطباء...
قبل أيام معدودة، شيع أهالي قرية المعامير بجزيرة سترة - في يوم واحد - جثماني متوفيين، قيل إنهما ربما تضررا من الغازات المنبعثة من...
إليكم ما يحدث. تهرب الخادمة، أو تُهرب من قبل عصابات الخدم. لتبدأ بعدها السمسرة فتُعرض الخادمات في سوقٍ سوداء! أحياناً مواطنون يديرون...
تصف نفسها بأنها من الطبقة التي لا تعرف معنى العشاء، وأنها وأبناءها ولسنوات يصومون مع الصائمين، ولا يجدون ما يفطرون به عند ارتفاع صوت الأذان. جاءت البحرين كزوجة معززة، لتجد نفسها ذل...
“الضرب الذي لا يخلع للمرأة ضلعاً، ولا يفقأ لها عينًا لا يمكن أن يكون دليلًا على تعنيف الزوج لزوجته، فلا يمكنها بذلك أن تطلب الطلاق...
يوم كنت أدرس بالكويت، فكرت مرة افاجئ أهلي وأزورهم من دون ما أخبرهم عن موعد هالزيارة... قلت أسويها مفاجأة وأفرحهم... المهم اتفقت مع وحدة من اخواتي على الخطة... وهي بعد تشجعت واستقبل...
رزقها الله بنت... وكانت على طول تذمر....كانت تتمنى لو الله رزقها بدل عنها ولد... تعرفون هذا التفكير طبعاً... المهم... ما حمدت ربها على هذه البنت، ونقمت نعمة ربها... فزالت هذه النعم...
الله يرحمها.. تولت مسؤولية تربية إخوانها بعد وفاة والديهم.. سخرت نفسها ليهم وعاملت إخوانها كأنهم أولادها.. كبرت في السن وما تزوجت.. وما بخل إخوانها عليها وبدل خادمة كان تحت إمرتها ...
كان فرحتها الأولى بعد ما فقدت جنينها الأول... وكانت للحين على فراشها الأبيض في المستشفى بعد مخاض الولادة الطويل... وبدل ما يطمئنها الطبي...
ما أقول تربية قديمة... لكن علينا نعترف انها ما زالت موجودة في بيوت واجد... الولد من يخط له شنب... إلا وقال “أنا رجال” ويفرض سيطرته ...
محمد مختلف عن صالح.. وعبير مو مثل مريم.. الفروق الفردية بينا موجودة.. واحنا مختلفين.. وهذا الاختلاف اللي يخلق تكامل الأدوار عشان تمشي الحياة....