+A
A-

فعاليات: عودة سمو رئيس الوزراء لأرض الوطن أثلجت صدور الجميع

احتفت مملكة البحرين بعودة رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، إلى أرض الوطن قادمًا من جمهورية ألمانيا الاتحادية بعد أن منّ الله عليه بنعمة العافية.


وعبر جموع المواطنين عن حبهم وتقديرهم لسموه، حامدين الله العلي القدير على كريم فضله في مشهد جسد تقدير أهل البحرين لجهود وعطاءات سموه الكبيرة في بناء الوطن وتقدمه، وتوالت التهاني والتبريكات من مختلف الأوساط وشرائح المجتمع بعودة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء سالمًا معافى إلى مملكة البحرين، وقالوا إن عودته لأرض الوطن أثلجت صدور الجميع.


وقد أعرب رئيس مجلس النواب الأسبق خليفة أحمد الظهراني عن بالغ سعادته وفرحته بالعودة الميمونة لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، بسلامة الله وحفظه إلى أرض الوطن، مؤكدًا أن توجيهات سموه كانت ولا تزال تمثل محور الارتكاز للحياة النيابية منذ بدايتها، مضيفًا أن سموه حرص على تكريس التعاون والتكامل بين السلطتين التنفيذية والتشريعية لما فيه صالح الوطن والمواطنين.


وأوضح أن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء شخصية عالمية لها كل التقدير على المستوي العربي والدولي، وأنه رجل دولة بمواقفه الحاسمة ومبادئه الراسخة، التي يعرفها القاصي والداني، منوهًا بأن ما حققته حكومة مملكة البحرين برئاسة سموه من إنجازات على الأصعدة كافة ومختلف مجالات التنمية والبناء جاء نتيجة جهد كبير ومتابعة حثيثة من سموه لرفعة الوطن وتطوره، داعيا المولى عز وجل أن يمتع سموه بوافر الصحة والعافية، لكى يستمر في مسيرة التنمية والبناء.


بدوره، أعرب النائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال فخرو عن بالغ سعادته وفرحته بعودة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلى أرض الوطن، قائلًا إن عودة سموه الميمونة هي بمثابة عودة الروح إلى البحرين وشعبها المحب لسموه، وأضاف أن الجميع يعلم بأن سموه وبالرغم من ظروفه الصحية لم يتوقف يومًا واحدًا عن متابعة مجريات الأمور في المملكة.


وأكد أن شعب البحرين يكن لسموه كل الحب والتقدير على ما بذله على مدى سنوات من العمل تولى خلالها تأسيس وإدارة العمل الحكومي وإيصال البحرين إلى ما آلت إليه اليوم من مكانة متقدمة في العالم، لذلك لا يسعنا في هذه المناسبة العزيزة إلا أن نقول أهلا برجل الدولة الذي علمنا جميعًا كيف نبذل أرواحنا فداء للوطن وقيادته، مشيرًا إلى أن سموه كان ولا يزال المعلم والملهم والمثل الأعلى في السياسة والاقتصاد والاهتمام بالمواطنين وقضاياهم.


فيما عبر النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد عن فرحته وسعادته بعودة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، قائلًا إن عودة سموه يومًا مباركا على الوطن يتجسد من خلاله عمق المودة والمحبة الذي يكنها شعب البحرين الوفي لسموه ووفائهم وتعلقهم بشخص صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء تقديرًا لدوره الكبير في تنمية وازدهار الوطن على مختلف الأصعدة. وقال “لا يسعني في هذه المناسبة الغالية إلا أن أتوجه للمولى عز وجل بأن يديم على سموه الصحة والعافية وأن يمتعه بكل خير لمواصلة المسيرة التنموية الشاملة للبلاد”، رافعًا أحر التهاني القلبية لشعب مملكة البحرين بمناسبة العودة الميمونة لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلى أرض الوطن سالمًا غانمًا معافى بفضل الله وكرمه.


وهنأ رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير ناس، قيادة جلالة الملك وشعب مملكة البحرين بعودة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلى أرض الوطن، مشيرًا إلى أن سموه له مكانة كبيرة وعظيمة في نفوس الجميع، فسموه بسياسته الحكيمة أسس ما نراه اليوم من تقدم ونماء في مختلف المجالات الاقتصادية والتنموية.


وأضاف أن القطاع الاقتصادي في البحرين يدين بالفضل الكبير إلى سموه لما بذله من جهد في بناء القواعد الأساسية لمختلف القطاعات الاقتصادية، مشيرا إلى أن سموه دائم الحرص على دعم المجال الاقتصادي من خلال توجيهاته الحكيمة التي تمثل محور الارتكاز والقاعدة الأساس للتنمية الشاملة في البلاد، مؤكدًا أن عودة سموه سوف يكون لها الأثر الطيب على مختلف القطاعات والمجالات في المملكة.


فيما أعرب رئيس جمعية رجال الأعمال البحرينية خالد الزياني عن سعادته بعودة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلى الوطن بعد أن منّ الله على سموه بالتمام الصحة والعافية، مضيفًا أن سموه أسس بنية تحتية قوية للقطاع الاقتصادي أسهمت بشكل كبير في إحداث طفرة تنموية كبيرة على القطاعات التجارية كافة.  وأشار إلى أن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء هو صوت الحكمة والحنكة التي جعلت من البحرين نموذجًا متفرد في المجالات كافة، لافتا إلى أن سموه تبنى العديد من المبادرات الاقتصادية التي دفعت بالمملكة إلى الأمام، وعززت مكانتها إقليميًا وعالميًا، منوهًا إلى أن سموه يمثل حافزًا قويا للجميع بالعمل بجد من أجل نهضة الوطن ورفعته.


من جانبه، أعرب عضو مجلس النواب إبراهيم النفيعي عن فرحته الغامرة بالعودة الميمونة لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، مؤكدا أن شعب البحرين على موعد مع عيد وطني زاهي، مضيفًا أن لسموه دورًا كبيرا في تعزيز الشراكة والتعاون المثمر ما بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، مبينًا أن سموه كان على الدوام صمام أمان وتقارب بينهما، وأنه الداعم الرئيس الأول للبرامج الحكومية الطموحة والتي تتمحور في تقديم خدمات فريدة من نوعها للمواطن والمقيم. وأوضح أن تواضع سموه وفتحه لأبواب مجلسه للنواب والتجار والصحافيين والعامة، ولقاءه بهم، والانصات لأحاديثهم باهتمام وحكمة وإدراك، واعتبار كل ذلك مؤشر بوصلة لعمل الحكومة الراهن والمستقبلي، كله دلالات وسمات لشخص القائد الحكيم، الذي يهتم بحياة الناس، مشيرًا إلى أن عودة سموه فرحة وطن لكل الشعب.


فيما رفعت النائب سوسن كمال أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام عاهل البلاد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة وإلى عموم شعب البحرين الوفي؛ بمناسبة العودة الميمونة لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بعد أن من الله تعالى على سموه بالشفاء.


وقالت “إذا كان العالم يحتفل بيوم ٢٠ مارس يومًا دوليًا للسعادة؛ لأنه يسعى لتحقيق أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، فإن مملكة البحرين تحتفل خلال هذا اليوم نفسه براعي تلك التنمية المستدامة وضميرها”، وبينت أن عودة سموه هي عودة الهواء لرئة الوطن، فقد شُيدت الدولة على يديه، وعرفت معنى الاستقلال والسيادة من عطائه المميز، واستقام اقتصادها من تاريخه الحافل، ولا غِنى عن وجوده على أرضها في ظل ما نعيشه من مرحلة مهمة.


بدورها، قالت عضو مجلس الشورى دلال الزايد إن حالة الفرحة التي عمت شعب مملكة البحرين بعودة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلى الوطن تعكس مكانة سموه الكبيرة في قلوب ونفوس أهل البحرين، معربةً عن بالغ سعادتها وفرحتها بالاطمئنان على سموه داعية الله العلي القدير أن يحفظ سموه ويجعله ذخرًا للبحرين وأهلها وأن يعينه على مواصلة مسيرة التنمية والنماء لصالح الوطن والمواطنين.


واستذكرت إسهامات سموه في بناء ونهضة مملكة البحرين، مؤكدة أن البحرين بقيادة صاحب الجلالة الملك ورعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء نالت الإعجاب والاحترام على المستوى الدولي باتباعها سياسات التنمية والسلام العالمي، وبينت أن سموه وضع استراتيجيات فاعلة للارتقاء بالبحرين ودعم نهضتها في مختلف المجالات والقطاعات؛ من أجل مستقبل أبناء الوطن.


وهنأت الإعلامية سوسن الشاعر صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، في مداخلة لها مع تلفزيون البحرين؛ بمناسبة عودته لأرض الوطن قائلةً: قرت أعين البحرين بعودة سموه، سالما معافى إلى أرض الوطن، رافعة أسمى التهاني إلى جلالة عاهل البلاد بمناسبة عودة سمو رئيس الوزراء، مشيرةً إلى أن الاستقبال الكبير لسموه والتلاحم والمحبة ليس بغريب لمكانة سموه العزيزة والكبيرة التي يكنها الجميع لحبيب الشعب.


وقالت إن البحرين كلها كانت تتمنى أن تكون في استقبال صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلا أن الظروف الصحية الطارئة في البلاد حالت دون ذلك، لافتةً أن البحرين افتقدت كثيرًا لمجلس سموه العامر الذي كان يزخر بالعديد من الشخصيات البحرينية على مختلف المستويات والمناقشات الثرية في العديد من الموضوعات، وكذلك طلة سموه وحركته الميدانية أثناء تفقد سموه الأعمال بشكل مستمر ودؤوب.


وأشارت إلى أن ظل الأزمة الصحية التي يمر بها العالم كله أظهرت أهمية الاستثمار في البنية التحتية التي عمل سموه على تأسيسها منذ قرنين من الزمن، والآن نحصد ثمار التأسيس للقطاع الصحي الذي حرص سموه على تطويره، مضيفة أن تجربة البحرين في التنمية المستدامة يشهد لها العالم أجمع، والتي تحمل جائزة لها اسم صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء تقديرًا لجهوده في هذه الصدد.


وأضافت أن سموه كان له نظرة مستقبلية في تأسيس نظام متكامل للرعاية الصحية ساهم في الوقت الحالي وفي تلك الظروف العالمية الطارئة أن يحتوي تلك الأزمة ويسيطر عليها، بشهادة تقارير التنمية البشرية ومنظمة الصحة العالمية.


وقالت المصرفية أميرة إسماعيل إن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء رجل دولة من طراز خاص، في تعامله مع القضايا الوطنية والإقليمية والعالمية، منوهةً إلى أن عطاءه وجهوده في بناء وازدهار المملكة بلا حدود، وتابعت قائلة “نهنئ أنفسنا على سلامة سموه، عافاه الله وأدام لسموه العافية وطول العمر”.


وقالت سيدة الأعمال أفنان الزياني إن عودة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء لمت شمل العائلة البحرينية، وأسعدت شعب المملكة الوفي الذي كان طيلة فترة غياب سموه يلهج بالدعاء لسموه؛ من أجل أن ينعم الله على سموه بموفور الصحة والعافية وأن يعود للوطن بسلامة الله وحفظه معافى.


وأشارت إلى أن ما حققته المرأة البحرينية في مختلف الأصعدة من إنجازات جاء بفضل مساندة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، للمرأة وتحفيز سموه لها بمواصلة الجهود للوصل لأفضل المناصب، مضيفة أن البحرين تعيش اليوم فرحة عارمة بعودة سموه للوطن، وأضافت أنه منذ استقبال خبر نجاح الفحوصات الطبية لسموه ومشاعر الفرحة والبهجة تغمر شعب البحرين ووسام فرح اعتلى وجوه الجميع.


كما أعربت رئيس جمعية الصحفيين البحرينية عهدية أحمد عن سعادتها؛ بمناسبة عودة صاحب السمو الملكي لأرض الوطن سالمًا معافى، مضيفة أن ما يشعر به الجميع من فرحة غامرة بمناسبة عودته يعد تأكيدا للعلاقة الوثيقة التي تربط أبناء البحرين بسموه، مؤكدة أن سموه داعم رئيسي لحرية الصحافة وأن سموه في قلوب جموع الصحافيين والإعلاميين البحرينيين الذين يكنون لسموه كامل المحبة والتقدير عرفانا بدور سموه في تطوير العمل الصحافي في المملكة.


وقالت إن جائزة خليفة بن سلمان للصحافة رمزا شامخ للصحافيين ينتظرونها كل عام لما تمثله من قيمة عالية للعمل الصحافي وما تحمله من معاني سامية تؤكد دعم سموه للمجال الصحافي والإعلامي في المملكة منوهة بما تشهده المملكة من دعم لا محدود لحرية الرأي والتعبير في ظل رعاية ودعم صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء.


فيما أكدت نائب رئيس جمعية المحامين البحرينية سعاد ياسين أن العودة الميمونة لسموه إلى أرض الوطن سالمًا معافى مصدر سعادة وفرحة عارمة سكنت قلوب شعب البحرين والمقيمين، مضيفة أن سموه صاحب رؤية شاملة وثاقبة ساهمت في تطوير مختلف المجالات في المملكة، لاسيما المجال الحقوقي الذي حظي برعاية كريمة من لدن سموه، ما شكل حافزًا للجميع لمضاعفة الجهود وتحقيق مزيد من الإنجازات على الصعيد الإقليمي والدولي.


وقالت رئيسة جمعية الأطباء البحرينية غادة القاسم إن عودة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلى البحرين سالمًا معافى تبشر بالخير وتعزز الأمل في نفوس الجميع في هذه الظروف الدقيقة التي نمر بها، وتحفزنا إلى مزيد من العمل والعطاء، مضيفة أن سموه حرص على توفير كل ما يلزم للنهوض بالقطاع الصحي والطبي على مدى السنوات الطويلة الماضية، وها نحن اليوم نرى ثمار ذلك في تميز وارتقاء هذا القطاع في مختلف الأوجه، بما فيها النجاح بالتصدي لفيروس كورونا المستجد اعتمادا على البنية التحتية القوية والكوادر الصحية والطبية الخبيرة والمدربة والمتفانية في عملها. وأشارت إلى الدعم غير المحدود الذي تحظى به جمعية الأطباء من لدن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، منوهة إلى أن سموه لا يتوانى في رعاية ودعم أية مبادرة تصب في خدمة مملكة البحرين، وشددت على أن الإنجازات التي حققتها جمعية الأطباء البحرينية، ما كان لها أن تتحقق لولا الدعم الكبير، والرعاية الكريمة لسموه مشيرة إلى أن هذا الدعم مصدر فخر واعتزاز لجميع منتسبي الجمعية، وحافز للارتقاء بمنظومة الخدمات الطبية في البلاد.


بدوره، هنأ رئيس مجلس الأوقاف الجعفرية يوسف الصالح، صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء؛ بمناسبة عودته لأرض الوطن بعد أن من الله على سموه بالشفاء، قائلًا إن التهنئة موصولة إلى صاحب الجلالة عاهل البلاد وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وشعب مملكة البحرين بهذه المناسبة الغالية، داعيا المولى أن يديم على سموه وافر الصحة والعافية ويجعل سموه ذخرا وسندا للبحرين وأهلها.


وأضاف أن الفرحة بالعودة الميمونة عمت ربوع المملكة، وأن شعب البحرين يعيش اليوم يوما من أيامه الخالدة بسلامة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء سالما معافى، إذ إن ما يربط سموه بأهل البحرين جميعًا من محبة ومودة يتجاوز كل ما تعنيه الكلمة من معنى فسموه ذو مكانة رفيعة وكبيرة في قلوب البحرينيين.


فيما قال خطيب جامع الفاتح الشيخ عدنان القطان إن مملكة البحرين تحتفل بعودة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء لوطنه وشعبه الذي تعلق بمحبة سموه وبادله الحب بالحب والخير بالخير، مشيرًا إلى أن سموه على تواصل مستمر مع الجميع وباب مجلسه العامر مفتوح أمام الجميع، بما يؤكد صلته اللصيقة بالمواطنين وحرصه على حصل قضاياهم المختلفة.


ولفت إلى أن عودة سموه للبحرين من أكبر الدوافع لمزيد من العمل والإنجاز والتقدم والرقي في مختلف المناحي الحياتية، مضيفًا أن الشارع البحريني يعيش فرحة كبيرة بعودة سموه إلى أرض الوطن سالمًا معافى، بعد أن منّ الله عليه بالشفاء؛ ليواصل عطاءاته المتعددة في خدمة الوطن والمواطنين.


من جانبه، عبر رجل الأعمال خلف حجير عن فرحته وسعادته بعودة سموه قائلا “نشكر الله سبحانه وتعالى بأن من علينا برؤية سموه إن الفرحة لا توصف من شعب البحرين الذين غمرتهم السعادة والفرحة بقدوم سموه”، وأضاف أن عودة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء هو يوم فرح وبهجة؛ لأن سموه يحظى بمكانة خاصة في قلوب شعب البحرين، مؤكدًا أن سموه منبع الحكمة والحنكة، متمنيًا أن يديم المولى عز وجل موفور الصحة والعافية على سموه، وأن جعله ذخرًا للوطن والمواطنين والمقيمين على أرض مملكة البحرين.