+A
A-

بالفيديو: المرحوم عيسى سويد #راحلون_وبصماتهم_باقية

عرفه تلامذته، سواء أولئك الذين أحبوه في الفصول الدراسية معلما ومربا، أو أولئك الذين تتلمذوا على يديه من حكام ولاعبي كرة اليد، على أنه ذلك “الإنسان” الذي يحيط كل من حوله بحنان الأب أو الأخ الأكبر.. نظرته حازمة وقاسية في كثير من الأحيان، لكن قلبه اللين يجمعهم وكفه الكريمة تحنو عليهم، فلم ولن يشك أحد، حتى بعد رحيله عن هذه الدنيا في الرابع من شهر ديسمبر من العام 2016، بأن همه الأول والأخير هو أن يربي ويعلم ويدرب كفاءات وطنية متسلحة بالعلم والمعرفة والمهارات والقدرات وشغف التميز.