+A
A-

بالأسماء: المغردون يستذكرون الأيام الجميلة مع المربين الأفاضل

أعاد الكثيرون للأذهان من جديد منذ الصباح الباكر لهذا اليوم والذي يصادف يوم المعلم، يوميات المعلمين والمربين الأفاضل واللذين تركوا الأثر الجميل في نفوسهم وفي حياتهم اليومية، بفترات تعليمية تصنف بالخالدة والاستثنائية.

هذا الاستذكار يأتي كرد للجميل، وللعرفان، للمؤسسين الأوائل، بفترة كانت بها عجلة التعليم تسير بشكل تقليدي للغاية، لكنه كان مؤثراً وحازماً، وأنتج عن خروج الكثير من صناع الأمل والتغيير وبناء الحياة الجديدة.

ويقول خميس علي جاسم سبت "في يوم المعلم، وجريا على العادة نستقبل المعلمين من الصباح، لحظة دخولهم المعهد، بتقديم هدية لهم مصحوبة بتهنئتهم بيوم المعلم، شكراً لكل معلم ومعلمة".

ويقول يعقوب الياسي مستذكراً البعض منهم" القائمة تطول، وتحية لعمالقة مدرسة الرفاع الغربي الابتدائية الإعدادية للبنين، وخصيصاً الأستاذ إبراهيم بوبشيت (دين) والأستاذ راشد مطلق (اجتماعيات) والأستاذ عبدالرؤوف (عربي ودين) والأستاذ بدر الغائب (رياضيات) والأستاذ أحمد رشوان (كيمياء) والأستاذ أحمد فؤاد (فيزياء) والله يرحم من توفي منهم، ويحفظ الباقيين، سواء مستمرين في عملهم، أو من تقاعد بعد خدمة طويلة وجليلة".

ويقول عبدالله بن مبارك" المعلمين الأفاضل كثر، لكن أول من يخطر ببالي الشيخ الدكتور محمد رفيق الحسيني".

وتقول البوجيرية "تحية لكل معلم ومعلمة، "صارو لنه ولعيالنا" أم وأحب حنونين، وناصحين، ونافعين، قبل أن يكونوا معلمين ومعلمات".

ويعلق صاحب حساب "فايف سبونز فود" قائلاً" كل المعلمات والأساتذة اللي درسوني بدون استثناء، أرفع لهم القبعة".

ويقول محمد البنجاسم "شهادتي فيه مجروحة، المغفور له بإذن الله تعالى والدنا الأستاذ خليفة البنجاسم رحمه الله".

بدروها، قالت أم عبدالله "كل معلم أثر فيني الصراحة، واشكرهم في "ايامنه" كانوا معلمات وامهات بمعنى الكلمة".

ويعلق الرياشي "ستبقون رمزاً نتفاخر به، ونبراساً يضيء لنا حياتنا كل يوم، وليس يوم واحد، شكرا لمربيي الأجيال، شكراً لمن أضاءه بقناديل العلم والمعرفة، شكراً لرمز التضحية والعطاء، شكراً".

ويقول خليفه الزايد "أبوي الأستاذ الفاضل عادل بن خليفة الزايد أول معلم لي في حياتي، ولا زلت اتعلم منه الكثير، حنون، طيب، منصف، ملتزم، كريم، عطوف، دوم يأثرنا على نفسه، وأب، ومعلم، وصديق، واخ، أسأل الله أن يجعله ممن طال عمره، هو مع والدتي الغالية، أم خليفة".

وتعلق ايمان عزيز "استذكر اليوم المعلمة مريم فضل الله، مدرستي في الابتدائي بمدرسة البسيتين الابتدائية، "وايد أحبها" وما أنساها "لين" اليوم، و"عطتني" هدية التفوق آية الكرسي، وكنت في الصف الثالث الابتدائي، وأنا الآن عمري 32 سنة، وللحين فيها تبارك الله".

ويقول محمد عبدالسلام "الأستاذ إبراهيم الديري، مدرس العلوم بمدرسة الحد الابتدائية والاعدادية للبنين".