+A
A-

العائلات البحرينية تواصل استنكارها وشجبها للتدخلات القطرية

واصلت العائلات البحرينية استنكارها وشجبها التدخلات القطرية في مملكة البحرين، وما بثته قناة “الجزيرة” من أكاذيب لزعزعة أمن المملكة، مؤكدة ترابط وتلاحم الشعب البحريني حول قيادة عاهل البلاد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.

وأعربت عائلتا بن دينه والعريفي عن ولائهما المطلق لجلالة الملك، معاهدين جلالته على العهد والوفاء في المنشط والمكره والسلم والرخاء، مؤكدين وقوفهم مع أبناء مملكة البحرين خلف قيادة جلالة الملك المفدى أيده الله بنصره وتوفيقه، ضد كل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار الوطن العزيز، مشددين على أن أبناء العائلتين يفدون البحرين ومليكها بأرواحهم ودمائهم وهم على أهبة الاستعداد ورهن إشارة جلالته في سبيل الدفاع عن الوطن ومقدراته في ظل المسيرة التنموية المباركة بقيادة جلالة الملك.

وأكدت العائلتان في بيان لهما استنكارهما الكامل لأي تدخل سافر في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين، مجددين البيعة والولاء لمقام جلالة الملك، داعين المولى القدير أن يعز ملكه وينصره ويوفقه لما فيه خير وصالح البلاد والعباد، وأن يحفظ مملكة البحرين بقيادة جلالته، وبدعم من رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة.

كما أكدت عائلة كازروني ولاءها التام لجلالة الملك، وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد والعائلة الحاكمة، مبدية استنكارها الشديد للأكاذيب التي يبثها الإعلام القطري تجاه مملكة البحرين. وشددت العائلة على أن الإعلام الرخيص والمفلس اليائس من جانب القطريين لن يزيد البحرين وشعبها إلا قوة وصلابة.

وأدانت عائلة بوخماس بأقصى العبارات محاولات قناة الفتنة “الجزيرة” القطرية ومن يقف خلفها من النظام القطري ومحاولة شق الصف وزعزعة أمن وأمان واستقرار مملكة البحرين، وعبرت العائلة عن ولائها التام وتأييدها الكامل لجلالة الملك، وسمو رئيس الوزراء وسمو ولي العهد.

وأعربت عائلة إبراهيم عتيق عن تأييدها التام ووقفها صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك، مشددين على رفضهم التام لتدخل النظام القطري في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين مستنكرين ما تبثه قناة “الجزيرة” من افتراءات كاذبة وأن هذه الأفعال سيزيد من قوة وصلابة أبناء شعب البحرين، وأن النظام القطري لا يظهر إلا الحقد والكراهية وان البحرين عصية على كل من يحاول بث الفرقة والدسائس والفتنة‎.

وأكدت عائلة أحمد محمد عبدالله بوجيري تأييدها لقيادة جلالة الملك، وقالت إن قناة “الجزيرة” القطرية وما تنشره من افتراءات وأكاذيب حول مملكة البحرين تريد من خلالها استهداف التطور والازدهار الذي نعيشه، كما تستهدف حالة الاستقرار والأمن والأمان التي ننعم بها في وطن اشتهر بين دول وأمم العالم بالتسامح والتعايش الديني والمذهبي، وطن محب للخير ولم يعرف عنه أنه يغدر بجيرانه وبالآخرين.

واستنكرت عائلة بوقيس الأكاذيب والادعاءات التي نشرتها قناة “الجزيرة” القطرية في حق مملكتنا الغالية والتي أرادت بها زعزعة الأمن والاستقرار في البحرين مستهدفة في المقام الأول شق الصف الوطني وإثارة الفتنة في البحرين التي خطت خطوات تاريخية في التطور والازدهار، وأكدت ولاءها ومحبتها لقيادة جلالة الملك.

كما أكدت عائلة المعرفي وقوفها ضد كل محاولات المساس بأمن واستقرار الوطن ووحدته ومحاولات إشعال الفتنة بين أبناء الوطن الواحد، وأكدت أن “الجزيرة” عمدت إلى تزييف الحقائق من خلال ما بثه والذي لم يلاق أي صدى لا في داخل البحرين ولا خارجها.

في السياق نفسه أعربت عائلة القرينيس عن شجبها واستنكارها لكل ما تقوم به دولة قطر المارقة من افتراءات وادعاءات كاذبة تهدف إلى زعزعة الأمن في البحرين العزيزة عبر بوقها الإعلامي الكاذب قناة “الجزيرة”، و برامجها المغرضة والتي تسعى إلى شق الصف الواحد بين شعب البحرين الأصيل، وأكدت العائلة ولاءها المطلق لصاحب الجلالة عاهل البلاد، ووقوفها صفا واحدا منيعا للدفاع عن الوطن والذود عن مملكتنا الغالية.

كما أكدت عائلة شريدة ولاءها المطلق وموقفها الراسخ خلف القيادة الحكيمة لجلالة الملك، وتأييدها التام لكل ما تتخذه مملكة البحرين من إجراءات ردا على المحاولات المغرضة التي تتبناها دولة قطر المارقة لتقويض الوحدة الوطنية والإساءة لما تحقق من منجزات في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك.

بدورها جددت عائلة العمادي ولاءها لجلالة الملك، واستنكارها لما بثته قناة “الجزيرة” أخيرا من فيلم وثائقي لا يمت للواقع بصلة، ويؤكد استمرار هذه القناة ببث خبثها ضد مملكة البحرين وشعبها، وهو ما يمثل السياسة القطرية التي تتجاوز ثوابت الأخوة والانتماء في الخليج العربي.

من جانبها، استنكرت عائلة عبدالحميد درويش على صالح المحاولات المستمرة من قبل النظام القطري للنيل من أمن واستقرار مملكة البحرين وتماسك الشعب البحريني الأصيل بجميع مكوناته ووقوفهم صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك، مضيفة أن تحالف النظام القطري مع أعداء الأمة العربية والإسلامية يزيد من عزلة قطر خارج محيطها العربي والإسلامي، معربة عن رفضها واستنكارها الأكاذيب المفبركة من قبل قناة “الجزيرة” المملوكة من قبل النظام القطري.

كما أكدت عائلة العواد تماسكها ووقوفها صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك، ضد المحاولات المغرضة التي تتبناها دولة قطر المارقة لاستهداف النسيج المجتمعي الواحد والإضرار بالمكتسبات الوطنية، وأعربت العائلة عن تأييدها التام لكل الإجراءات التي تتخذها مملكة البحرين، والتي من شأنها الحفاظ على النسيج الوطني.

وأعلنت عائلة عبدالغفار وآل عبدالعزيز تجديد الولاء والوفاء لقيادة جلالة الملك، مؤكدين بيعتهم الدائمة لجلالته الضامن لوحدة المملكة البحرين وأمنها، وأكدت العائلة شجبها واستنكارها للتدخلات السافرة للنظام القطري في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين، بما يتعارض مع مبادئ حسن الجوار التي دعا إليها ديننا الحنيف والأعراف والقوانين والمواثيق الدولية.

وأعربت عائلة الباكر عن تأييدها وولائها لقيادة جلالة الملك، وعن شديد استنكارها وشجبها للتدخلات الباطلة والنكرة والعبثية في شأن مملكة البحرين، وشدد العائلة على أهمية إيقاف التدخلات المارقة من النظام القطري في شؤون مملكة البحرين.

وفي نفس السياق أكدت عائلة بوجليع استنكارها لمحاولات النظام القطري المستمرة للنيل من وحدة الشعب البحريني واستقرار المملكة واستهداف المكاسب التي حققتها مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك، كما رفضت العائلة كل الأكاذيب والافتراءات بحق البحرين والتي تعبر بشكل واضح عن حقد أسود وكراهية مقيتة لدى من يقف خلف قناة “الجزيرة”.

وأعربت عائلة العسومي عن ولائها وتأييدها التام لجلالة الملك وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء. وقالت العائلة إنها تقف صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك بكل إخلاص ووفاء في وجه كل من يسيء لهم، سواء كانت وسائل إعلامية كقناة “الجزيرة” أو دول هزيلة كدولة قطر، مشددة على الحرص على الوحدة الوطنية التي عززها جلالة الملك في جميع أبناء مملكة البحرين.

من جانبها، قالت عائلة إسماعيل الصراف إن المحاولات الرخيصة للإعلام القطري لبث الفتنة فشلت وأصبحت من التاريخ الأسود للسياسة القطرية، وأكدت العائلة أن ولاءها التام لجلالة الملك رمز عزتنا ونهضتنا باق ومستمر، كما جددت بيعتها لجلالته.

وأعربت عائلة الكوهجي عن استنكارها للحملات الإعلامية القطرية الكاذبة عبر قناة “الجزيرة” القطرية، وقالت إن النظام القطري لم يراع قيم الجوار والقرابة، والمبادئ الدولية في احترام سيادة الدول وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وأكدت العائلة وقوفها وتأييدها لقيادة جلالة الملك.

وجددت عائلة المرحوم احمد حسن بن شمس ولاءها لقيادة جلالة الملك، واستنكرت العائلة ادعاءات قناة “الجزيرة” تجاه مملكة البحرين، وقالت إن هذه الافتراءات والأكاذيب أريد بها إيقاع البلاد في مستنقع الفتنة وشق الصف الوطني.

وأكدت عائلة المرحوم يوسف الصباغ أن الشعب البحريني أظهر اصطفافه وتمسكه بقيادة صاحب الجلالة الملك، وأن المحاولات اليائسة من قبل الإعلام القطري ذهبت أدراج الرياح واصطدمت بجدار الوحدة والتماسك الوطني، وأعربت عن تجديد بيعتها وولائها لجلالة الملك.

كما أكدت عائلة بن سند ولاءها ووقوفها خلف قيادة جلالة الملك، ضد كل المؤامرات التي تحاك لزعزعة أمن واستقرار مملكة البحرين معربة عن رفضها واستنكارها الشديدين لما قامت به قناة “الجزيرة” القطرية من فبركة ونشر الأكاذيب والمؤامرات التي تستهدف من خلالها الإساءة لمملكة البحرين والسعي للنيل من النسيج الاجتماعي لشعب مملكة البحرين.

وأكدت عائلة الغريب تمسكها بالثوابت والقيم الوطنية القائمة على ولائها التام وتأييدها الكامل لجلالة الملك، وأعربت عن رفضها واستنكارها الشديدين لما قامت به قناة “الجزيرة” من فبركة ونشر أكاذيب ومؤامرات ضد أمن واستقرار مملكة البحرين، مؤكدة أن شعب البحرين الوفي كان ولا يزال واعيا لهذه المؤامرات الدنيئة التي دأبت عليها قناة “الجزيرة” منذ تأسيسها.

من جانبها، استنكرت عائلة القائد المواقف السلبية المسيئة من قطر وإعلامها الفاشل تجاه مملكة البحرين، واعتبرت أن هذه المواقف لا تصدر إلا ممن يحمل أجندات مسيئة لأشقائه، وقالت العائلة إن شعب البحرين بات أكثر وعيا للممارسات القطرية التي لن تعود عليها إلا بمزيد من الدمار والفشل.

وأعربت عائلة جواهري عن رفضها الشديد واستنكارها البالغ للتطاول المستمر والتضليل الذي تمارسه قناة “الجزيرة” مستهدفة مملكة البحرين بقصد إثارة الفتن، وتعكير صفو السلم الأهلي الذي تنعم به المملكة، وأكدت وقوفها صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك، وجددت ولاءها وبيعتها لجلالته.

وأكدت عائلة المضاحكة ثباتها على موقفها الدائم والداعم لجلالة الملك، مستنكرة بشدة ما تقوم به وسائل الإعلام القطرية وقناة “الجزيرة” تحديدا من محاولات دائبة لتشويه صورة مملكة البحرين وزرع الفرقة بين أطياف الشعب البحريني، معتمدين في ذلك على التلفيق وتغيير الحقائق واختلاق المعلومات الكاذبة، وهي محاولات باءت بالفشل دائما ولن تنجح في يوم من الأيام.

واستنكرت عائلة الخاجة ما قامت به قناة “الجزيرة” والنظام القطري من افتراءات وأكاذيب في حق مملكة مملكة البحرين، مؤكدةً أنها تتشرف بجميع أبنائها وشيبانها وشبابها رجالًا ونساءً أن تقف خلف قيادة صاحب الجلالة الملك.

وأكدت عائلة الخاجة تجديدها الولاء والبيعة لجلالة الملك ووقوفها صفًا واحدًا خلف قيادة جلالته مع دعمهم لسياسته التي تنطلق من مبادئ سامية وحضارية تحقق آمال وتطلعات شعب البحرين الوفي الذي يرى في جلالته المستقبل المشرق بإذن الله تعالى، ويرى في جلالته القائد الفذ الذي يقود مملكتنا العزيزة إلى آفاق رحبة تحقق لشعبه الوفي كل الخير.

وأكدت العائلة استنكارها ورفضها التام لما ورد عبر برنامج قناة “الجزيرة” القطرية وما تضمنه من أكاذيب ودسائس ومؤامرات لضرب امن واستقرار مملكة البحرين ويستهدف ضرب وشق النسيج المجتمعي حكومة وشعبًا، مشيرةً إلى أن الالتفاف الشعبي من جميع القبائل والعوائل ومدن وقرى ومجالس وأعيان ومختلف مؤسسات المجتمع المحلي حول قائد المسيرة يؤكد عمق العلاقة الوثيقة بين قيادة جلالة الملك والشعب.

من جانبها، أكدت عائلة العامر استنكارها لمحاولات النظام القطري المستمرة عبر أبواقها الإعلامية الرخيصة، في النيل من أمن واستقرار المملكة واستهداف تماسك شعبها الأصيل بكافة مكوناته، ووقوفها صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك، مجددة بيعتها وولاءهم لجلالته.

فيما شددت عائلة محمد إسماعيل وإخوانه على صادق الولاء لجلالة الملك، معاهدة جلالته لزوم السمع والطاعة وعميق المحبة والوفاء وصدق المواقف والتأييد مقدمة الغالي والنفيس للذود عن الوطن ومقدراته وأهله ومصالحه، لتبقى راية مملكة البحرين مرفرفة عاليا في ظل ما تحقق من إنجازات شامخة وتنموية وحضارية في عهد جلالته الزاهر.

بدورها أعربت عائلة عيسى راشد الفضل الدوسري وأبناء إخوانه عن استنكارهم الشديد لمحاولات النظام القطري المستمرة في النيل من وحدة الشعب البحريني، واستقرار المملكة واستهداف المكاسب التي حققتها مملكة البحرين بقيادة صاحب الجلالة الملك.

كما عبرت عائلة صالح فخرو عن استيائها واستنكارها الشديد لمحاولة النظام القطري المستمرة في الإساءة الى مملكة البحرين الغالية، والنيل من أمنها الوطني والإضرار بمكتسباتها الوطنية عبر تلفيق الأكاذيب والادعاءات وبثها من خلال قناة “الجزيرة” المبتذلة والتي لا تستند في مجملها إلى أبسط قواعد المهنية والحرفية الإعلامية.

من جهتها استنكرت عائلة ساتر في مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة محاولات استهداف مملكة البحرين من قبل النظام القطري، وما بثته قناة “الجزيرة” من أكاذيب لزعزعة أمن المملكة، وعبرت عن رفضها للتدخلات الخارجية في الشأن الداخلي مؤكدة ترابط وتلاحم الشعب البحريني حول قيادة جلالة الملك.

كما أكدت عائلة درويش محمد صالح وعموم أفراد العائلة صادق الولاء لجلالة الملك، مؤكدين لجلالته لزوم السمع والطاعة وعميق المحبة والوفاء وصدق المواقف والتأييد مقدمين الغالي والنفيس للذود عن الوطن ومقدراته وأهله ومصالحه، وأن ترفرف راية مملكة البحرين عالية في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك، وما تحقق من إنجازات شامخة و تنموية وحضارية.

وأعربت عائلة بومجيد عن استنكارها الشديد ورفضها التام لما بثته قناة “الجزيرة” القطرية من افتراءات وأكاذيب عن مملكة البحرين والذي يعكس إفلاس النظام القطري، ويضرب عرض الحائط بمبادئ حسن الجوار التي دعا إليها الدين الحنيف، وأكدتها المواثيق والمعاهدات الدولية.

وأعربت عائلة بوحسين عن ولائها التام وتأييدها الكامل لجلالة الملك، وإشادتها بكل فخر بما تحقق في العهد الزاهر لجلالته من إنجازات لمملكة البحرين وشعبها الوفي، وأن عائلة بوحسين لا تحيد ولا تتغير عما سار عليه الآباء والأجداد من هذا الولاء المشهود والمواقف المشرفة.

من جهتها أكدت عائلة الهرمي استنكارها ورفضها التام لما ورد عبر برنامج قناة “الجزيرة” القطرية وما تضمنه من أكاذيب ودسائس ومؤامرات لضرب امن واستقرار مملكة البحرين ويستهدف ضرب وشق النسيج المجتمعي حكومة وشعبا.

وأعربت عائلة المحميد عن بالغ الاستنكار للحملات الإعلامية المضللة التي يقوم بها النظام القطري عبر قناة “الجزيرة” القطرية، التي لم تراع القيم العربية والعادات والتقاليد الأصيلة، وحق الجار والعلاقات الاجتماعية بين الشعوب، والمبادئ الدولية في احترام سيادة الدول وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، إلى جانب حملات الافتراءات والأكاذيب التي تقوم بها عبر منابرها ومنصاتها المأجورة، التي لن تحقق أهدافها المشبوهة في ظل التفاف الشعب البحريني الوفي مع قيادة جلالة الملك.

وأكدت عائلة العربي استنكارها ورفضها التام لما ورد عبر برنامج قناة “الجزيرة” القطرية وما تضمنه من أكاذيب ودسائس ومؤامرات لضرب امن واستقرار مملكة البحرين ويستهدف ضرب وشق النسيج المجتمعي حكومة وشعبا.

كما استنكرت عائلة الضو التصرفات العدائية من نظام الحمدين عبر قناة “الجزيرة” القطرية، ورفضت العائلة مثل هذه الممارسات المستمرة على مملكتنا الحبيبة، كما جددت العائلة البيعة والولاء إلى جلالة الملك.

وعبرت عائلة الزدجالي استنكارها لمحاولات النظام القطري المستمرة في النيل من أمن المملكة واستهداف تماسك شعبها الأصيل بجميع مكوناته ووقوفهم خلف قيادة عاهل البلاد جلالة الملك.

وقالت عائلة مؤمن الريفي إن كل المحاولات المغرضة التي تحاك ضد مملكة البحرين وأمنها واستقرارها من النظام القطري عبر ما تبثه قناتها “الجزيرة” من ادعاءات واهية وتلفيقات كاذبة سيكون حتما مصيرها الفشل الذريع؛ لما يتميز به شعب المملكة الأبي من لحمة وطنية متآلفة قوامها الإخلاص والثبات على العهد تحت لواء قيادة صاحب الجلالة الملك، وبدعم من صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.

واستنكرت عائلة البوعيده “ما يقوم به النظام القطري ممثلا في جهازه الإعلامي الخبيث قناة “الجزيرة” من محاولة لشق الصف الوطني وزرع الفتن في الشارع البحريني المعروف بتراصه كالبنيان الواحد”.

من ناحيتها، جددت عائلة الأشراف البيعة والولاء والعهد على الدوام لجلالة الملك، بيعة واحدة على مر الدهور والأزمنة، لا تحيد ولا تتغير عما سار عليه الآباء والأجداد من هذا الولاء المشهود والمواقف المشرفة.

وجددت عائلة المرحوم عبدالله محمد أمين الولاء والبيعة لصاحب الجلالة الملك، مؤكدة الوقوف صفا واحده خلف قيادة جلالته.

من جانبها استنكرت عائلة الغدير في مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية المحاولات المستمرة من قبل النظام القطري للنيل من أمن واستقرار مملكة البحرين وتماسك الشعب البحريني الأصيل بكافة مكوناته ووقوفهم صفا واحدا خلف جلالة الملك، مضيفة أن تحالف النظام القطري مع أعداء الأمة العربية والإسلامية يزيد من عزلة قطر خارج محيطها العربي والإسلامي، معربة عن رفضها واستنكارها الأكاذيب المفبركة من قبل قناة “الجزيرة” المملوكة من قبل النظام القطري.

وأعلنت عائلة عبدالله عبدالرحمن يتيم وقوفها صفا واحدا خلف القيادة الحكيمة لجلالة الملك ضد كل المؤامرات التي تحاك لزعزعة أمن البلاد، وضد كل من تسول له نفسه العبث باستقرار الوطن، مؤكدة التمسك بالثوابت والقيم الوطنية القائمة على الولاء لقيادة جلالة الملك وطاعتها والعمل بجد وإخلاص من أجل ازدهار مملكة البحرين، معربة عن رفضها لما قامت به قناة “الجزيرة” من فبركة ونشر للأكاذيب، مؤكدة أن شعب البحرين الوفي كان ولا يزال واعيا لهذه المؤامرات الدنيئة التي دأبت عليها “الجزيرة” منذ تأسيسها.

كما استنكرت عائلة مسامح ما يقوم به النظام القطري ممثلا في جهازه الإعلامي الخبيث قناة “الجزيرة” من محاولة لشق الصف الوطني وزرع الفتن في الشارع البحريني المعروف بتراصه كالبنيان الواحد، معاهدة جلالة الملك على أن تبقى البحرين بكل أبنائها المخلصين عصية على كل محاولات الاستهداف وزرع الفتن.

كما أعربت عائلة الزعبي في مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية عن تجديد ولائها لجلالة الملك، مؤكدة اعتزازها بالمبادئ السامية والحضارية التي تنتهجها مملكة البحرين بقيادة عاهل البلاد المحققة لآمال وتطلعات شعب البحرين الوفي الذي يرى في جلالته المستقبل المشرق بإذن الله تعالى.

وأكدت عائلة عسكر وقوفها قلبا وقالبا خلف القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك، مستنكرة بأشد العبارات المغالطات والأكاذيب المغرضة التي تبثها قناة “الجزيرة” والتي تحاول من خلالها العبث بوحدة الشعوب وبث الفرقة والسموم بين أفراد الوطن الواحد.

وعبرت عائلة البدوي عن خالص الوفاء والولاء لقيادة صاحب الجلالة الملك، والوقوف صفا واحدا في حفظ أمن واستقرار مملكة البحرين، مؤكدة رفضها التام للمحاولات القطرية التي تمس بوحدة وترابط شعب البحرين، ومحاولات زرع بذور الفتنة بين أفراده والذين عرف عنهم التعايش والتلاحم منذ القدم، مجددة ولاءها لجلالة الملك.

وفي السياق ذاته رفضت عوائل الجنابيين مواقف وسلوكيات حكومة قطر وإعلامها العدائي لمملكة البحرين، وقالت إن قطر وإعلامها تجاوز كل الحدود الأخلاقية والعادات العربية الأصيلة واتخذت أساليب لا تمت للعرب بصلة وغريبة عن تاريخنا وديننا الإسلامي الحنيف.

واستنكرت عائلة الحمري بشدة ما قامت به قناة “الجزيرة” القطرية ومحاولتها نشر الأكاذيب والمؤامرات ضد أمن واستقرار مملكة البحرين، مجددين الولاء والبيعة لجلالة الملك، سائلين المولى عز وجل أن يحفظ مملكة البحرين من كل شر وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والنماء بقيادة جلالة الملك، وبدعم من صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.