+A
A-

زيادة ونقصان

النسبة الحالية هي زيادة في حد ذاتها عن نسبة المدربين الوطنيين الذين بدأت بهم الأندية الموسم الماضي 2016/2017، إذ شكلت النسبة في بداية الموسم الفائت 50 % فقط.

وتواجد في الموسم الماضي المدربون الوطنيون التالية أسماؤهم: خالد تاج (المنامة)، عيسى السعدون (الحد)، صديق زويد (الحالة)، أحمد صالح الدخيل (المالكية)، وعلي عاشور (النجمة)، في حين كانت الأندية الخمسة الأخرى معتمدة على الخيار الأجنبي، فتواجد كل من: الكرواتي رادان (المحرق)، البرتغالي ميرندا (الرفاع)، المغربي هشام جدران (الرفاع الشرقي)، الصربي دراجان (البحرين) والتونسي فتحي العبيدي (الأهلي).

ومع مرور الموسم في جولاته، وفي ظل التقلبات المتكررة للنتائج، ازدادت النسبة الخاصة بالمدربين الوطنيين لتصل نهاية الموسم إلى 80 %، حيث بقي مدربان أجنبيان فقط مع نهاية الموسم، وهما الألماني جاسبرت (المحرق)، والصربي دراجان (البحرين)، قبل أن تعود مع بداية الموسم المقبل بنسبة أقل، لكن وسط تغيير طفيف، إذ وصلت إلى 70 % فقط.