بعد مشاركته في سلسلة من الأعمال الدرامية مثل أهل الدار وبرايحنا وحزاوينا خليجية وشوية أمل والبطران ، دخل الفنان الواعد محمد أسامة الماجد تجربة جديدة وذلك بمشاركته في الفيلم السينمائي  (طفاش والأربعين حرامي) من تأليف وإنتاج أحمد الكوهجي وإخراج يوسف الكوهجي ورغم محدودية الدور إلا أن ذلك يعد إنجازا وخطوة متقدمة كون السينما تلعب دورا كبيرا في شهرة الفنان لاسيما وأن الجزء الأول من فيلم طفاش. .جزيرة الهلامايا. .حقق نجاحا خياليا في جميع دور السينما في الخليج وتربع على قمة شباك التذاكر لفترة طويلة.

هذا وقد أبدى  مخرج الفيلم يوسف الكوهجي إعجابه بالواعد محمد وقال إنه فنان ينتظرة مستقبل وهو مكسب للساحة الفنية في البحرين ويجب مساندته وتشجيعه وإعطاءة الفرصة  للإنطلاق.

وبدوره أشاد الفنان علي الغرير بطل الفيلم بالفنان الصاعد الماجد موضحا أنه شارك معه في أكثر من عمل وكان بحق مبدعا وقويا أمام الكاميرا مما يبشر بولادة نجم جديد في الساحة
يجدر بالذكر أن فيلم  (طفاش والأربعين حرامي) سيصور مابين البحرين وتونس وهو استكمالا لسلسلة سوالف طفاش الشهيرة وسوف يعرض في عيد الفطر ومن المنتظر أن يحقق نجاحا ساحقا في دور السينما كما حدث مع الجزء الأول من الفيلم.