لا شك أن نهائي كأس جلالة الملك يتميز بالحضور الجماهيري الكبير عامًا بعد عام، ومن نسخة لأخرى.

وتسجل مسابقة كأس الملك نجاحات كبيرة ومتميزة على هذا المستوى، ووصول النجمة والمحرق إلى نهائي هذا العام يؤكد تواصل النجاحات أيضًا؛ لما يمتلكه الطرفان من قاعدة جماهيرية.

جماهير النجمة العائدة هذا الموسم تسعى مع فريقه لاستعادة البريق وإعادة الأمجاد بإحراز لقب الكأس من جديد، في حين أن جماهير المحرق تهدف للفرحة مرة أخرى بعد غيابها العام الفائت إثر خسارة فريقها في النهائي، وستكون حاضرة بكثافة أيضًا بعدما سجلت حضورًا هو الأبرز في مباريات نصف النهائي.

وستجلس جماهير النجمة يمين المنصة الرسمية للاستاد الوطني، وجماهير المحرق يسار المنصة.