تلقت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، برقية شكر جوابية من سعادة السيدة آمنة بنت أحمد الرميحي، وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني، رداً على برقية التهنئة التي بعثتها سموها إليها بمناسبة تعيينها وزيرةً للإسكان والتخطيط العمراني بمرسوم التعديل الوزاري الصادر من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأعربت الوزيرة في البرقية عن خالص اعتزازها بما تحظى به المرأة البحرينية من دعمٍ متواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم حفظه الله ورعاه، و ما توليه الحكومة من حرص واهتمام برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله على تحقيق التقدم المنشود للمرأة البحرينية في كافة المجالات.
كما تقدمت سعادتها بأسمى آيات الشكر والتقدير لصاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله على ما تضمنته برقية سموها من مشاعر طيبة باعثة على الفخر والاعتزاز، إذ جاءت لتؤكد على ما تحظى به المرأة البحرينية من مكانة متميزة بفضل ما تحقق لها بتوجيهات سموها ورعايتها الكريمة من تقدم ونماء، والتي هي محل عرفان وامتنان دائم من الجميع.
تلقت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، برقية شكر جوابية من سعادة السيدة آمنة بنت أحمد الرميحي، وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني، رداً على برقية التهنئة التي بعثتها سموها إليها بمناسبة تعيينها وزيرةً للإسكان والتخطيط العمراني بمرسوم التعديل الوزاري الصادر من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأعربت الوزيرة في البرقية عن خالص اعتزازها بما تحظى به المرأة البحرينية من دعمٍ متواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم حفظه الله ورعاه، و ما توليه الحكومة من حرص واهتمام برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله على تحقيق التقدم المنشود للمرأة البحرينية في كافة المجالات.
كما تقدمت سعادتها بأسمى آيات الشكر والتقدير لصاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله على ما تضمنته برقية سموها من مشاعر طيبة باعثة على الفخر والاعتزاز، إذ جاءت لتؤكد على ما تحظى به المرأة البحرينية من مكانة متميزة بفضل ما تحقق لها بتوجيهات سموها ورعايتها الكريمة من تقدم ونماء، والتي هي محل عرفان وامتنان دائم من الجميع.