قالت المترشحة لمجلس النواب عن الدائرة السابعة بمحافظة العاصمة  أمل محمد أن علاقتها  بمن أعلنوا الترشح للمجلس النيابي ومنافسيها في الدائرة  يسودها الاحترام والود ،موضحة لـ”البلاد” أن ملفاتها واضحة ومنافستها لبقية المترشحين شريفة.
وأوضحت أن ما يتناقل من تصريحات طعن في بعض المترشحين عن الدائرة عارية عن الصحة ،مبينة “عندما عزمتُ الترشح لخوض تجربة الانتخابات النيابية وضعتُ نصب عيني العديد من الأمور المتوازنة والتي سنسعى جاهدين من أجل الوصول لتحقيقها متضمنة مصلحة المواطن بالدرجة الأولى بما يتوائم والوضع الحالي في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية فنحن شركاء في صناعة القرار “.
وتابعت “ طموحي طموح أي مواطن غيور على وطنه ومجتمعه وهو تحسين الأوضاع  دون تمييز ، والعمل على تجديد الأفكار بما تتناسب وطموح الشباب ويتوافق مع الرؤية الاقتصادية  2030  وتوجهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ، ويدعم جهود وزير المالية والاقتصاد الوطني الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة  بهدف حل المشاكل وفق الامكانات المتاحة وإبرازها بالصورة التي نطمح لإيصالها للمعنيين “وأكملت “ نضع نصب أعيننا الجهود التي بذلها الأعضاء السابقون في الدورات السابقة كقضايا الإسكان والعمل على دراسة الأوضاع بما يتماشى مع سوق العمل،و توفير الوظائف وفق المؤهلات الأكاديمية ووفق قدرات ومهارات الشباب واستغلال طاقاتهم الإبداعية وتلبية احتياجاتهم ، والاهتمام بتلبية احتياجات كبار السن والمتقاعدين وأصحاب الهمم والاستفادة من خبراتهم في كافة المجالات بما يليق بمسيرتهم في خدمة الوطن والمواطن “ واستدركت  “ولا ننسى دور المرأة إيمانا منا بقدراتها والاستفادة من خبراتها وطاقاتها في اتخاذ القرارات في كافة المجالات وسننسق برنامج العمل بذلك مع المجلس الأعلى للمراة برئاسة قرينة الملك المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة. وختمت “كل الملفات والبرامج التي سنسعى للعمل عليها تتطلب وضع آلية ثابتة  بمشاركة أهالي الدائرة من خلال عدة قنوات كوسائل التواصل الاجتماعي وإعداد الاستبانات واستقبال المقترحات والشكاوى منهم “