+A
A-

78 % يرفضون نشر وتداول مقاطع تعنيف الأطفال

 أطلقت جمعية الشباب والتكنولوجيا استبيانًا إلكترونيًّا للعموم بوسائل التواصل الاجتماعي (تويتر والانستجرام) حول نشر وتداول المقاطع المحتوية على ضرب أو تعنيف أو تعذيب للأطفال، حيث يأتي هذا الاستبيان بعد تداول مقاطع عديدة تحتوي على ضرب وتعنيف للأطفال كان آخرها مقطع لتعنيف وضرب طفلة من قبل أمها.وصرح الأمين المالي للجمعية عضو مجلس الإدارة نواف حسن إن نتائج الاستبيان التي دشنته الجمعية عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة الذي استمر لمدة 7 أيام تلخص بأن النسبة الأكبر من المشاركين البالغة 78 % يرفضون نشر وتداول المقاطع المحتوية على ضرب أو تعنيف أو تعذيب للأطفال، أما 15 % من المشاركين فيؤيدون نشر مثل هذه المقاطع، فيما أبدى 7 % منهم عدم اهتمامهم بالأمر.

كما أضاف نواف حسن أن هناك ردود أفعال مختلفة من قبل المشاركين وآراء متعددة حول هذا الموضوع.