+A
A-

سهرات رمضانية منوعة على إذاعة البحرين

سيكون محبو ومتابعو السهرات الرمضانية التي تبثها إذاعة البحرين طوال شهر رمضان مع عدد من السهرات الجميلة والمنوعة وفي شتى الحقول، وجميع السهرات ستبث على البرنامج العام يومياً الساعة العاشرة والنصف وتعاد على بحرين إف.إم 93,3 الساعة الثانية عشرة والنصف من بعد منتصف الليل، وفيما يلي استعراض للسهرات التي تقدمها إذاعة البحرين خلال ليالي الشهر الفضيل.

سهرة يوم الاحد بعنوان “إعلام من الرياضة” من أعداد وتقديم محمد عبده وإخراج إبراهيم تلفت ومروة العريفي. سهرة تلقي الضوء على مجموعة من الشخصيات الرياضية التي كان لها الأثر الكبير على المشهد الرياضي في مملكة البحرين.

سهرة يوم الاثنين ستكون بعنوان “ مجلس الشباب” من اعداد وتقديم سبيكة الشحي وإخراج فاطمة قمبر. وهي سهرة شبابية حوارية تطرح قضية جدلية تحتمل الرأي والرأي الآخر تهدف إلى إبراز الطاقات الشبابية والمفكرين الشباب ومناقشة قضاياهم بطريقة تحليلية من زوايا مختلفة.

أما سهرة يوم الثلاثاء ستكون بعنوان “عوايدنا” وهي سهرة حوارية تستضيف مجموعة من الممثلين والفنانين البحرينيين المعروفين وتحاورهم في أعمالهم وعاداتهم الرمضانية. البرنامج من إعداد وتقديم نورة ابو الشوك وإخراج حمد بوقيس.. ولمحبي الشعر فتنتظرهم سهرة يوم الأربعاء بعنوان “على ضي الشعر” من أعداد وتقديم محسن المحمري ويونس العيد وإخراج خليل ابراهيم وزينب القحطاني.

سهرة شعرية أدبية تستضيف شعراء البحرين والخليج وتتحدث عن تجاربهم الشعرية وحياتهم في رمضان.

والمتابعون للسهرات الثقافية الشعبية فهم على موعد مع سهرة الخميس وهي بعنوان “ ليالي رمضانية” من اعداد وتقدم نسرين معروف ويوسف الحمدان وإخراج خليل إبراهيم سهرة ثقافية شعبية تراثية، تتناول أبرز العادات والتقاليد الرمضانية التي المحلية والعربية

وسهرة يوم الجمعة ستكون ذات طابع ترفيهي فكاهي بعنوان “ستوب” من اعداد نيلي الرويعي وعلي القطان، وإخراج احمد بوريان ومريم جاسم. سهرة بطابع ترفيهي وفكاهي، تتمحور في اختيار مشارك واختبار سرعة بديهته وطلاقته وقدرته على تقمص بعض الوظائف المدرجة في البرنامج والمحددة مسبقاً من طاقم الإعداد.

“وله لمدينة”.. هذا هو اسم آخر السهرات والتي ستبث يوم السبت من إعداد سناء الزياني عايشة الشاعر ومحمد عسكر منيرة عقيل وناصر جبر، وأخراج أمينة إسماعيل سهرة تأخذ المستمع في رحلة تاريخية عبر مدينة المحرق التي يحتفى بها كعاصمة للثقافة الإسلامية عبر استعراض وتوثيق جوانب من ثقافة المدينة وهويتها.