+A
A-

"الضرب تحت الحزام" ينتقل بين العامر وسلمان إلى التويتر!

تحول الضرب من تحت الحزام بجلسات مجلس النواب بين النائبين عبدالنبي سلمان وأحمد العامر إلى "ملاسنة تويترية" بشأن ما أثير عن تسريحات بإحدى الشركات.

غرّد العامر مطمئنا الجميع بألا صحة لما ينتشر من شائعات من قبل حسابات فردية هدفها زرع الخوف وخلق حالة اللا استقرار في نفوس الموظفين بهذه الظروف الاستثنائية.

وجزم العامر بألا تسريحات بالشركة وهي مستمرة في مواقفها الوطنية ودعمها للكوادر الوطنية من خلال عمليات التوظيف والتدريب.

وعقب النائب الأول للرئاسة عبدالنبي سلمان على العامر: "أخوي أحمد.. نصيحة لوجه الله خلك من الدفاع عن (اسم الشركة) لسبب أو لآخر.. ترا احنا عارفين ليش!".

وواصل: "ترا المسرحين.. واللي عطوهم انذارات موجودين.. بالاسم والمنصب والدائرة.. ولا تردد كلام فقط للدفاع عن فلان وفلتان.. وخلك ويا الناس والبلد.. واحنا مو شغلنا الشائعات ولا التطبيل على الفاضي".

ومن بين المعقبين على تغريدة النائب شخص ذكر أنه مفصول. وعلق عبدالنبي أن المعلق مفصول بعد 17 عاما خدمة بالشركة.

وقال: "تقدر تكلمه.. عشان ما تكون اشاعة على قولتك!".

وليست هذه المرة التي يُكذب فيها العامر معلومات يوردها سلمان، سواء بفضاء التويتر أو تحت قبة البرلمان.