بعد ساعات من إغلاقه حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”؛ بسبب الهجوم عليه وتلقيه ردودا مسيئة، واستخدامه ألفاظا اعتبرها البعض سقطة أخلاقية، وقع فيها الفنان لأسباب عدة، عاد الفنان السعودي عبدالمجيد عبدالله مغرِّداً أمس من جديد، ليعتذر لجمهوره، قائلا: “أنا مقدّر وقفة من أحبّني وتألّم معي، فصدقا أنتم من تبعثون السعادة والحب والصفاء في هذا الكون؛ لأن الحياة هي بالاحترام والحب، وهذا ما لمسته منكم، فلا أقول إلا دمتم لي سعادة وحبّا”.

وأضاف: “أحبابي أنا لا أدّعي الكمال ولست أفضل واحد، وإنما أنا واحد من البشر يحزن ويسعد يزعل ويفرح، يخطئ، ويصيب.. فأرجو أن تتقبلوني كما أنا، وما أجمل ما قاله الشاعر: وما ندمتُ على ما كُنتُ أفعلهُ وسوفَ أُكمِلُ أيّامي بلا ندم، هي الحياةُ محطّات وأعبرها.. كما البقيةُ في سعدٍ وفي ألمِ”. وتابع: “وأخيرا، أعترف.. أخطأت في الرد وأخطأت أكثر على من لا يستحق الرد، وأستغفر الله العظيم”.

وكان الفنان عبدالمجيد عبدالله أعلن إغلاق حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بعد مشادّة مع أحد متابعيه.