في توقيت مناسب أطلقت وزارة الداخلية، من خلال جهازها الإعلامي المتمثل في الإدارة العامة للإعلام والثقافة الأمنية، حملة توعية تشمل كل وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي؛ بهدف تنوير المجتمع وتأكيد جهوزية الإدارات المعنية بوزارة الداخلية والتوعية بالإجراءات المطلوبة في حالات الأزمات والكوارث.

والحصول على تعليمات واشتراطات السلامة لمواجهة أي طارئ قد يحدث، أمر ضروري لأي مجتمع؛ لأن ذلك يسهم في الحفاظ على سلامة الأشخاص وحياتهم، فالوقاية خير من العلاج، وقيراط وقاية خير من قنطار علاج، واتخاذ الاستعدادات يوفر الجهد والعمل على إصلاح الأمور.