عاد ملك البلاد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة إلى أرض الوطن قادماً من الجمهورية الفرنسية الصديقة أمس بعد أن قام جلالته بزيارة لجمهورية هنغاريا أجرى خلالها مباحثات مع رئيس جمهورية هنغاريا الصديقة يانوش أدير، أعقبتها زيارة للجمهورية الفرنسية الصديقة تلبية لدعوة تلقاها جلالته من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أجرى فيها مباحثات معه تناولت سبل تطوير وتنمية مجالات التعاون الثنائي والعلاقات التاريخية الوطيدة التي تجمع بين البلدين الصديقين بالإضافة التطورات والمستجدات على الصعيدين الإقليمي والدولي والقضايا ذات الاهتمام المشترك.

وأشاد المتحدث باسم الخارجية الفرنسية بزيارة جلالة الملك إلى فرنسا وأكد أن الزيارة كانت مناسبة قوية ومتوقعة في العلاقات الثنائية بين البلدين وتميزت ببرنامج مكثف ومحادثات جوهرية، كما أتاحت مناقشة القضايا الإقليمية والقضايا الثنائية.