+A
A-
الإثنين 13 يونيو 2016
عاشور: بلجيكا امتحان ل”الطليان”
علي مجيد
يرى المدرب الوطني لكرة القدم علي عاشور أن المنتخب الإسباني يمتلك الأفضلية في كل شيء من خلال مواجهته للمنتخب التشيكي، ما يجعله مؤهلاً لتحقيق فوز في متناول اليد.
وقال عاشور لـ”البلاد سبورت” إن كفة منتخب إسبانيا هي الأرجح لبسط سيطرته على مجريات اللقاء منذ البداية حتى النهاية وتسيير مجرياته كيفما يشاء في ظل الإمكانات العالية والمتمرسة الموجودة في صفوفه والتي يعول عليها المدرب الخبير دل بوسكي كثيرًا، في فرض فلسفته بالاستحواذ على الكرة وتقديم كرة جميلة، دون أن يترك للخصم أي مجال لتقديم نفسه. مضيفًا أن المنتخب التشيكي يمتلك بعض العناصر المميزة ولكنهم لن يستطيعوا مجاراة الكوكبة الموجودة في الإسبان، ولكن يستطيع منتخب التشيك إذا ما أراد أن يحقق مفاجأة مدوية، أن يلعب بطريقة دفاعية محكمة والاعتماد على المرتدات التي من شأنها أن تصنع الفارق له.
إيطاليا وبلجيكا
يعتبر عاشور هذا اللقاء محطة اختبار لفريقه المحبب “إيطاليا”، كون المنتخب البلجيكي لديه مجموعة من العناصر المتألقة في الساحة الأوروبية ويعتمد على السرعة والمهارة الكبيرة. مبينًا أن على مدرب بلجيكا إذا ما أراد أن يكون لفريقه شأن في خارطة الكرة الأوروبية، أن يجعل هذه العناصر تلعب بشكل جماعي أكثر حتى تكون الفعالية أقوى وأمثل. وأشار عاشور إلى أن المنتخب الإيطالي يعاني من الغيابات بسبب الإصابات في صفوفه، إلا أن ذلك لن يؤثر كثيرًا كونه يحضر باسمه وعراقته وبالعناصر الموجودة. مبينًا أن المدرب كونتي سيلعب بطريقته المعتادة 2/5/3 معتمدًا على تكثيف منطقة الوسط مع الزيادة العددية للهجوم.
السويد إيرلندا
يرى عاشور أن اللقاء متكافئ لحد ما بين المنتخبين السويدي والايرلندي وأن عنصر الخبرة ربما يكون المنقذ للكرة السويدية لاجتياز هذه المحطة، إلا إذا عمد الايرلنديون لتسكير منطقة الوسط واللعب على المرتدات السريعة وهنا قد تحدث المفاجأة.
يرى المدرب الوطني لكرة القدم علي عاشور أن المنتخب الإسباني يمتلك الأفضلية في كل شيء من خلال مواجهته للمنتخب التشيكي، ما يجعله مؤهلاً لتحقيق فوز في متناول اليد.
وقال عاشور لـ”البلاد سبورت” إن كفة منتخب إسبانيا هي الأرجح لبسط سيطرته على مجريات اللقاء منذ البداية حتى النهاية وتسيير مجرياته كيفما يشاء في ظل الإمكانات العالية والمتمرسة الموجودة في صفوفه والتي يعول عليها المدرب الخبير دل بوسكي كثيرًا، في فرض فلسفته بالاستحواذ على الكرة وتقديم كرة جميلة، دون أن يترك للخصم أي مجال لتقديم نفسه. مضيفًا أن المنتخب التشيكي يمتلك بعض العناصر المميزة ولكنهم لن يستطيعوا مجاراة الكوكبة الموجودة في الإسبان، ولكن يستطيع منتخب التشيك إذا ما أراد أن يحقق مفاجأة مدوية، أن يلعب بطريقة دفاعية محكمة والاعتماد على المرتدات التي من شأنها أن تصنع الفارق له.
إيطاليا وبلجيكا
يعتبر عاشور هذا اللقاء محطة اختبار لفريقه المحبب “إيطاليا”، كون المنتخب البلجيكي لديه مجموعة من العناصر المتألقة في الساحة الأوروبية ويعتمد على السرعة والمهارة الكبيرة. مبينًا أن على مدرب بلجيكا إذا ما أراد أن يكون لفريقه شأن في خارطة الكرة الأوروبية، أن يجعل هذه العناصر تلعب بشكل جماعي أكثر حتى تكون الفعالية أقوى وأمثل. وأشار عاشور إلى أن المنتخب الإيطالي يعاني من الغيابات بسبب الإصابات في صفوفه، إلا أن ذلك لن يؤثر كثيرًا كونه يحضر باسمه وعراقته وبالعناصر الموجودة. مبينًا أن المدرب كونتي سيلعب بطريقته المعتادة 2/5/3 معتمدًا على تكثيف منطقة الوسط مع الزيادة العددية للهجوم.
السويد إيرلندا
يرى عاشور أن اللقاء متكافئ لحد ما بين المنتخبين السويدي والايرلندي وأن عنصر الخبرة ربما يكون المنقذ للكرة السويدية لاجتياز هذه المحطة، إلا إذا عمد الايرلنديون لتسكير منطقة الوسط واللعب على المرتدات السريعة وهنا قد تحدث المفاجأة.
