+A
A-

“حرب تغريدات” تستهدف نتفليكس

دعا الآلاف من مستخدمي الإنترنت، عبر شبكات التواصل الاجتماعي، إلى مقاطعة شركة “نتفليكس” للفيديو، لإدراجها الفيلم الفرنسي “مينيون” على منصتها.

واعتبر مغردون أن هذا الفيلم الروائي يضفي “الطابع الجنسي” على الطفلات اللواتي يؤدين أدوار البطولة فيه.  ونُشِرت على “تويتر” أكثر من 200 ألف تغريدة تحت وسم #كانسلنتفليكس (إلغاء نتفليكس)، ما جعله في صدارة وسوم الشبكة على مستوى العالم لبعض الوقت.

وقالت ناطقة باسم “نتفليكس” في تصريح لوكالة فرانس برس أن “مينيون” فيلم اجتماعي “ضد إضفاء طابع جنسي على الأطفال”.

وشرحت أن الفيلم “يتناول الضغوط التي يشكّلها المجتمع ككلّ وشبكات التواصل الاجتماعي على الفتيات الصغيرات”.