تجولت كاميرا صحيفة البلاد في المنزل الذي احترق في سترة ما اسفر عن وفاة صاحب المنزل الحاج اكبر عاشور متأثرا  بإصابت من الحريق.
ولا تزال مصائب الحريق تتواصل، اذ يستعد أهل البيت المفجوعين بتجهيز والدتهم التي وافتها المنية في المستشفى متأثرة بالحريق، إذ من المزمع تشييعها الساعة ٤ مساء.

هذا وتظهر كاميرا "البلاد" مدى حجم الضرر البالغ الذي أصاب المنزل بعد استعار النيران فيه بصورة سريعة جدا، مما خلف حالتي وفاة واصابات متفرقة وحروق لدى افراد العائلة.
ومن المشاهد التي تنقلها "البلاد" لكم موقع حمام المنزل الذي توفى فيه الحاج أكبر، وغرفة المعيشة التي توفيت فيها حرم الحاج أكبر.