تعيد Mercedes-EQ تعريف فئة السيارات السيدان الفخمة الكهربائية بالكامل من خلال سيارة EQS الجديدة، وهي السيارة الأولى التي تعتمد على الهندسة المعمارية المعيارية للسيارات الفخمة كبيرة الحجم الكهربائية.

وتوفر سيارة EQS أعلى مستويات الراحة للسائق والركاب بفضل دمج التقنيات الحديثة والتصميم الأنيق والوظائف المتطورة ووسائل الاتصال. وتضع السيارة معايير جديدة للديناميكية الهوائية للسيارات التي دخلت خط الإنتاج، مع قيمة معامل سحب تبدأ من 0.20[1]. وتعمل السيارة المدعومة بالذكاء الاصطناعي على تسهيل مهمات الحياة اليومية في العديد من المجالات. ويتم إنتاج سيارة EQS مع سيارة S-Class و Mercedes-Maybach S-Class في "مصنع 56" المحايد تماماً للكربون في مقر الشركة في زيندلفينغن، وهو أحدث منشأة إنتاج سيارات لدى مرسيدس-بنز، في ما يتم إنتاج أنظمة البطاريات في موقع أونتيرتوركهايم القريب من مصنع هيدلفينجين. وسيتم طرح سيارة EQS في أوروبا اعتباراً من شهر أغسطس.

صُممت سيارة EQS لتوفر تجربة ممتعة لجميع الحواس تقريباً، مما يضع السيارة الأعلى بين مجموعة الطرازات الكهربائية بالكامل في مستوى جديد من جمالية التصميم والفخامة. وفي الوقت نفسه، تعتبر سيارة EQS شهادة على الالتزام التام وشغف مطوريها ومصمميها بالتنقل الكهربائي.
 ​
تجربة تحفز جميع حواس الإنسان تقريباً
الرؤية والسمع والشم والشعور والتذوق، هذه هي الحواس البشرية الكلاسيكية، وتحفز سيارة EQS الجديدة الحواس الأربعة الأولى بعدة طرق:


  1.  حاسة البصر: تضم شبكية العين البشرية أكثر من 100 مليون خلية مخروطية تمكننا من رؤية تجهيزات سيارة EQS، والتي تعتبر غير مسبوقة في فئة السيارات الفخمة، مثل تصميم المقصورة المتقدم للأمام أو الخطوط "أحادية القوس" التي تشبه طرازات الكوبيه مع السقف المنحني حتى مؤخرة السيارة. يساعد ذلك في تمييز سيارة EQS عن السيارات ذات محركات الاحتراق من نظرة واحدة، حيث تم إبراز هذا التصميم بشكل أكبر من خلال الجزء الأمامي الأسود وتصميم المصابيح.
أوكلت للمصممين مهمة وفرصة اتباع مسار جديد تماماً في تصميم مقصورة السيارة، واستفادوا من هذه الحرية: تعتبر شاشة Hyperscreen الخاصة بنظام المعلومات والترفيه MBUX واحدة من التجهيزات البارزة في سيارة EQS الجديدة. وتمتد الشاشة المقعرة أمام الركاب من اليسار إلى الدعامة A اليمنى مثل موج المحيط. وإلى جانب حجمها الضخم، فإن تصميمها الأنيق عالي الجودة يضفي أيضاً تأثيراً رائعاً، فيما تم دمج الشاشة في لوحة التجهيزات بأسلوب بسيط، فيحيط بها إطار فضي رفيع، وشريط تهوية وإطار جلدي رفيع. ويمتد شريط التهوية بعرض السيارة بالكامل في الجزء العلوي مع تميزه بالرُفع الشديد. وتمثل هذه الأبعاد الكبيرة، إلى جانب الموجة الزجاجية التي تمثلها شاشة Hyperscreen، التصميم الهندسي الرائدة لمقصورة القيادة. تم استقاء التصميم الأنيق البسيط لفرش الأبواب من التصميم الداخلي لأماكن المعيشة الحديثة. وتضفي المواد والألوان الجديدة والتقليدية على التصميم الداخلي أجواءً خاصة. ومن التجهيزات البارزة أيضاً شاشة العرض على الزجاج الأمامي مع تقنية الواقع المعزز.


  1.  حاسة السمع: يتلقى الناس الموجات الصوتية بآذانهم، وتتراوح التجربة الصوتية لسيارة EQS بين الصمت المريح والتجربة الصوتية التفاعلية. ومن أجل إنتاج تجربة صوتية شاملة، قام خبراء الصوت من مرسيدس بإجراء نقلة نوعية واضحة في التجربة الصوتية من السيارات ذات محركات الاحتراق الداخلي إلى السيارة الكهربائية. وتأتي سيارة EQS مجهزة من المصنع بتجربتين صوتيتين مختلفتين: Silver Waves و Vivid Flux. ويمكن الاختيار بينهما أو إيقاف تشغيلهما تماماً عبر الشاشة الوسطى. ويتم الترحيب بالسائق والركاب صوتياً عند الاقتراب من السيارة وعند ركوبها، كما تصدر السيارة صوتاً عند الخروج منها وقفلها. ويتوفر صوت نظام الدفع الاختياري، الذي يتم إعادة إنتاجه بواسطة المكبرات الصوتية لنظام الصوت في المقصورة أيضاً ضمن التجربة الصوتية المحددة. وتوفر برامج ENERGIZING NATURE الجديدة في نظام ENERGIZING COMFORT تجربة استماع واقعية بصورة كبيرة. وتمت صناعة الأصوات المهدئة المسماة Forest Glade و Sounds of the Sea و Summer Rain بالتعاون مع خبير أصوات الطبيعة جوردون هيمبتون. وكما هي الحال مع برامج ENERGIZING COMFORT الأخرى، يتم تدليل الحواس الأخرى من خلال أجواء الإضاءة والصور. وتعتبر خدمات البث بديلاً آخر للنوع الجديد من التجربة الصامتة وصوت نظام الدفع التفاعلي في السيارة: فقد دمجت مرسيدس-بنز جميع خدمات بث الموسيقى الرئيسية في نظام المعلومات والترفيه MBUX مع خدمة "الموسيقى عبر الإنترنت".


  1.  حاسة الشم: دائما ما تدخل الروائح إلى أجسامنا عندما نتنفس، ويقوم نظامان بإبلاغ المخ بالروائح بشكل مستقل أحدهما عن الآخر: ملايين المستقبلات في الغشاء المخاطي للأنف ونهايات العصب الثلاثي التوائم. وتمتلك سيارة EQS نظاماً لمكافحة الروائح الكريهة: يعمل فلتر HEPA الكبير (فلتر جسيمات الهواء عالي الكفاءة) على تنقية الهواء الخارجي الداخل للسيارة بشكل فعال للغاية من الغبار الناعم والجسيمات الدقيقة وحبوب اللقاح. ويعمل الكربون المنشّط في فلتر HEPA وفلتر المقصورة أيضاً على تنقية الهواء من ثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين والروائح. وتمتلك هذه الفلاتر مساحة داخلية كبيرة جداً بفضل تصميمها المثقب. ويستخدم فلتر HEPA الخاص بسيارة EQS حوالي 600 جرام من الكربون المنشّط، فيما تعادل مساحة الامتصاص حوالي 150 ملعب كرة قدم.
وتحفز العطور النشطة لسيارة EQS، والتي تمثل جزءاً من باقة AIR-BALANCE، أيضاً حاسة الشم. وتمت صناعة عطر جديد للسيارة الكهربائية الجديد الأفضل في فئتها: No.6 MOOD Linen، والمستخلص من مكونات طبيعية مثل التين والكتان.


  1.  حاسة اللمس:
يمكننا من خلال حاسة اللمس الإحساس بالأشياء من حولنا والشعور بملمسها. وهناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن نشعر بملمسها داخل سيارة EQS: الأسطح الجلدية المنبسطة مع أنماط الدرزات المتشابكة أو الثقوب الديناميكية، أو جلد NEOTEX الحديث، الذي يجمع بين مظهر جلد النوبوك ومطاط النيوبرين عالي التقنية، أو عناصر التزيين المصنوعة من الخشب الطبيعي ذو المسام المفتوحة أو بتصميم مريح ثلاثي الأبعاد. وتوفر شاشات Hyperscreen المركزية والمخصصة للراكب الأمامي أيضاً استجابة لمسية. فعندما يلمس أحد الأصابع نقاطاً معينة على الشاشة التي تعمل باللمس، يشعر المستخدم بنبضات على السطح الأملس تعطي انطباعاً كما لو كان السائق يستخدم زراً ميكانيكياً. ومن الوظائف المساعدة الأخرى ما يسمى بالاستجابة لقوة اللمس في كلا الشاشتين، حيث تتغير استجابة النظام وفقاً لمستويات الضغط على الزجاج المختلفة. فعلى سبيل المثال، ينتقل نظام المعلومات والترفيه MBUX إلى مستوى آخر في القائمة عند الضغط بقوة. وأخيراً، يمكن الشعور بما يصل إلى عشرة برامج تدليك مختلفة في سيارة EQS بالجسم بأكمله وليس بالأصابع فقط. وتستخدم برامج التدليك المحركات الاهتزازية المثبتة في المقاعد ويمكنها تعزيز وظيفة التدليك المريحة من خلال طريقة "الحجر الساخن". ولذلك السبب تم دمج وظيفة تدفئة المقاعد وغرف الهواء القابلة للنفخ في المقاعد متعددة الوظائف.

سريعة التعلم بفضل الذكاء الاصطناعي
بالإضافة إلى التجربة الممتعة التي توفرها سيارة EQS لجميع حواس الإنسان (تقريباً)، فهي سيارة ذكية بشكل استثنائي، وتمتلك أيضاً العديد من الحواس. واعتماداً على مستوى التجهيزات، يتم استخدام ما يصل إلى 350 جهاز استشعار من مختلف الأنواع كأعضاء حسية في جميع أجزاء السيارة. تقيس هذه الأجهزة المسافات والسرعات والتسارع وظروف الإضاءة وهطول الأمطار ودرجات الحرارة ووجود الركاب في المقاعد، إلى جانب حركات جفن السائق أو لغة الركاب. وتتم معالجة هذه الكمية الضخمة من المعلومات من خلال وحدات تحكم تستخدم الخوارزميات المتطورة لاتخاذ القرارات بسرعة البرق. إذن، تمثل وحدات التحكم عقل السيارة، إذا جاز التعبير. ولكن لا تكون المعلومات مفيدة إلى إذا استخدمتها. يمكن لسيارة EQS الجديد توسيع قدراتها اعتماداً على التجارب الجديدة، لأنها قادرة على التعلم بفضل الذكاء الاصطناعي.

فيما يلي بعض الأمثلة حول طريقة ونطاق عمل الذكاء الاصطناعي على تحسين تجربة المستخدم:

  *   يتميز صوت نظام الدفع الاختياري بأنه صوت تفاعلي ويستجيب لعشرات العوامل المختلفة مثل موضع دواسة الوقود أو السرعة أو استرداد الطاقة. ويؤثر اختيار برنامج القيادة أيضاً على صوت نظام الدفع. وتقوم خوارزميات تصميم الصوت الذكية بحساب الأصوات في المكبرات الصوتية لنظام الصوت المحيطي Burmester® بصورة فورية، وتقوم المكبرات الصوتية بإعادة إنتاجه.
  *   يقدم نظام ENERGIZING COACH توصيات بأحد برامج ENERGIZING COMFORT - الانتعاش Freshness، أو الدفء Warmth، أو الحيوية Vitality، أو المرح Joy - اعتماداً على الموقف والشخص نفسه. وفي حال تم ربط الساعة الذكية Mercedes-Benz vivoactive® 3، أو الساعة الذكية Mercedes-Benz Venu® أو غيرها من ساعات Garmin® القابلة للارتداء بهذا النظام، فإن البيانات الشخصية مثل مستوى الإجهاد أو جودة النوم تعمل على تحسين دقة هذه التوصيات.
  *   يعرض نظام المعلومات والترفيه MBUX بشكل استباقي الوظائف المناسبة للمستخدم في الوقت المناسب. يتم تحسين الوعي بالسياق باستمرار، من خلال التغييرات في البيئة المحيطة وسلوك المستخدم. وتوفر وظيفة القائمة بدون طبقات محتوى ديناميكي ومجمع للمستخدم من نظام المعلومات والترفيه MBUX بأكمله والخدمات المرتبطة به، على سطح شاشة النظام. ويتعرف نظام المساعدة MBUX Interior Assistant على أوامر التشغيل بناءً على حركات السائق وكذلك الركاب في المقاعد الخلفية.

سلسلة Mercedes-EQ: الريادة في التنقل الكهربائي والإنتاج المستدام
في إطار مبادرة "Ambition 2039"، تعمل مرسيدس-بنز على توفير أسطول من السيارات الجديدة المحايدة للكربون بعد أقل من 20 عاماً من الآن. وبحلول العام 2030، تعتزم الشركة تحقيق أكثر من نصف مبيعات سياراتها من السيارات الكهربائية، والتي تشمل السيارات الكهربائية بالكامل والهجينة.
ويتم إنتاج سيارة EQS مع سيارة مرسيدس الفئة ٍS وMercedes-Maybach S-Class في "مصنع 56" المحايد تماماً للكربون في مقر الشركة في زيندلفينغن، وهو أحدث منشأة إنتاج سيارات لدى مرسيدس-بنز. ويتوافق هذا المصنع الحديث تماماً مع مبادرة "Ambition 2039"، حيث أنه لا ينتج أي انبعاثات ومحايد تماماً للكربون ويتميز بمتطلبات الطاقة المنخفضة للغاية. ويتم توفير التقنيات والعمليات المبتكرة التي تساعد الموظفين على النحو الأمثل في عملهم اليومي بشكل متواصل في جميع أنحاء المصنع.
ويُعتبر إنتاج البطاريات محلياً عامل نجاح رئيسياً في المبادرة الكهربائية الإستراتيجية لشركة مرسيدس-بنز إيه جي، وعنصراً مهماً فيما يتعلق بالقدرة على تلبية الطلب العالمي على السيارات الكهربائية بمرونة وكفاءة. وفي إطار مبادرة "مجمع أنظمة القيادة من مرسيدس-بنز" (Mercedes-Benz Drive Systems Campus) في أونتيرتوركهايم (ألمانيا)، يتم تصنيع نظام البطارية الخاص بسيارة EQS في مصنع هيدلفينجين.

حقائق وأرقام مميزة
لمحة عن سيارة EQS الجديدة
مع شاشة Hyperscreen الخاصة بنظام المعلومات والترفيه MBUX، تندمج شاشات العرض المتعددة بسلاسة لإنشاء شاشة كبيرة منحنية رائعة يزيد حجمها عن 141 سم، وتبلغ المساحة التي يراها الركاب 2432,11 سم2.

يتميز الزجاج الكبير الذي يغطي شاشة Hyperscreen بأنه منحني بثلاثة أبعاد عبر عملية تشكيل بدرجات حرارة حوالي 650 درجة مئوية. وتتيح هذه العملية رؤية خالية من التشويه لشاشة العرض عبر عرض السيارة بالكامل، بغض النظر عن نصف قطر الغطاء الزجاجي.

اعتماداً على مستوى التجهيزات، تتضمن سيارة EQS ما يصل إلى 350 جهاز استشعار، يعملون على مراقبة وظائفها والبيئة المحيطة بها. ولا يتضمن هذا العدد الهوائيات. وتقيس أجهزة الاستشعار، على سبيل المثال، المسافات والسرعات والتسارع وظروف الإضاءة وهطول الأمطار ودرجات الحرارة وتواجد الركاب في المقاعد وكذلك حركات جفن السائق ولغة الركاب.

يتميز صوت نظام الدفع الاختياري بأنه صوت تفاعلي ويستجيب لعشرات العوامل المختلفة مثل موضع دواسة الوقود أو السرعة أو استرداد الطاقة.

يحمل المعطر No.6 MOOD Linen، المبتكر خصيصاً لسيارة EQS، الرقم 6 لأن أول السيارات الكهربائية أضيفت إلى مجموعة السيارات في العام 1906 تحت مسمى "Mercédès Electrique".

تتضمن سيارة EQS أكثر من 40 اختراعاً جديداً. بالإضافة إلى ذلك، يوجد 20 طريقة تصميم لحماية التصميم الاستثنائي لسيارة السيدان الكهربائية الفخمة.

لا يتعين على المستخدم المرور بمستويات متعددة من القوائم للوصول إلى أهم تطبيقات نظام المعلومات والترفيه MBUX، ولذلك يسمى نظام القائمة بدون طبقات.

وتتساوى مساحة عرض شاشة العرض على الزجاج الأمامي الكبيرة، والتي تتوفر كتجهيز اختياري، مع شاشة بقياس قطري يبلغ 77 بوصة، وتتكون وحدة تشكيل الصور من منظومة عالية الدقة من 1,3 مليون مرآة فردية.

يُستخدم "نمط نجمة مرسيدس-بنز" في عدة أماكن في سيارة EQS، على سبيل المثال، في الخارج كنسخة خاصة من الواجهة الأمامية باللون الأسود أو في تصميم العجلات من السبائك المعدنية الخفيفة. ويمكن رؤية نمط نجمة مرسيدس-بنز في المقصورة في عناصر الزخرفة ذات الإضاءة الخلفية[2] أو على شاشة الراكب الأمامي كصورة تزيينية رقمية. ويتكون هذا النمط من نجمة ثلاثية الأبعاد تعتمد على العلامة التجارية الأولى لشركة Daimler Motorengesellschaft (DMG)، والتي تم تسجيلها في سجل العلامات التجارية في 9 فبراير 1911.

يأتي فلتر HEPA (فلتر جسيمات الهواء عالي الكفاءة) صمن باقة التجهيزات الاختيارية ENERGIZING AIR CONTROL Plus بحجم 9,82 ديسمتر مكعب، ويعمل على تنقية الهواء الخارجي الداخل للسيارة بكفاءة عالية للغاية، حيث يتخلص من أكثر من 99,65 بالمائة من الجسيمات بجميع أحجامها. وتم استخدام حوالي 600 جرام من الكربون المنشّط للتخلص من الروائح، فيما تعادل مساحة الامتصاص حوالي 150 ملعب كرة قدم.

يوجد ما يصل إلى 12 وحدة تحكم تحت سطح شاشة Hyperscreen التي تعمل باللمس لتوفير استجابة لمسية عند التشغيل. فعندما يلمس أحد الأصابع نقاطاً معينة على الشاشة، يشعر المستخدم باهتزاز ملموس على السطح الزجاجي.

يتكون نظام الصوت المحيطي Burmester® في سيارة EQS من 15 مكبراً صوتياً بطاقة إجمالية تبلغ 710 واط وينتج صوتاً طبيعياً نقياً بشكل استثنائي، حيث يستخدم تقنية "feel-good sound" من شركة Burmester.

يعمل الطلاء الموجود على السطح الزجاجي الذي يغطي شاشة Hyperscreen على تسهيل عملية تنظيفها، ويتكون الزجاج المنحني نفسه من سيليكات الألمنيوم المقاومة للخدش.

تتميز سيارة EQS بأنها أول سيارة تدخل خط الإنتاج بقيمة معامل سحب تبدأ من 0.20،[3] ما يجعلها سيارة تستفيد من مزايا التصميم العملي.

من المواصفات الفنية لنظام المعلومات والترفيه MBUX أنه يتضمن وحدة معالجة مركزية بـ 8 أنوية وذاكرة تبلغ 24 جيجابايت بسرعة تصل إلى 46,4 جيجابايت في الثانية.

يتم ضبط سطوع شاشة Hyperscreen وفقاً للظروف المحيطة باستخدام البيانات المقاسة عبر الكاميرا متعددة الوظائف ومستشعر إضاءة إضافي.

يمكن تخصيص منطقة عرض شاشة Hyperscreen للراكب الأمامي بما يصل إلى تفضيلات سبعة ركاب في الأسواق التي يتوفر فيها تطبيق Mercedes Me Connect.

تدعم وظيفة الأوامر الصوتية "Hey Mercedes" 27 لغة مع إمكانية فهم اللغة العادية للبشر