+A
A-
الأحد 05 يونيو 2016
تعرف على مخاطر إدخال الموبايل إلى الحمام!
حذر موقع صحيفة METRO البريطانية من إدخال الهاتف النقال إلى الحمامات بعد معلومات خبراء تؤكد مضارها الكثيرة.
ووفق هؤلاء الخبراء، فتعتبر هذه عادة سيئة جداً، وتعرض صاحبها والناس المحيطين به إلى جراثيم متنوعة منها السالمونيلا والـ”إي كولاي”.
وتكمن أخطر تلك المشكلات عند ضغط دورة المياه وحمل الهاتف بعدها، من دون غسل اليدين، أو حتى وضعه جانباً في الحمام، مما قد يسبب خطرا أيضا بانتقال الفيروسات.
وتنصح خبيرة الصحة ليزا أكيرلي بحمل الهاتف باليد اليمنى ثم نقله إلى اليد اليسرى، لضرب دورة المياه باليد اليمنى، ومن الأفضل عدم لمس شيء بعدها قبل غسل اليدين.
وتضيف أنه “في حال وضع الهاتف جانباً على الرف وغسل اليد ثم حمله مجددا، قد تنتقل إليك الجراثيم أيضا لأنها موجودة في كل مكان لذلك يجب وضعه في حقيبة عند غسل اليدين والتأكد من أن تكون معلقة وليس بالأرض”.
وفي حال تعرض الهاتف للجراثيم فإن “الهاتف يبقى ملوثاً لبضعة أيام، إذ إن الهواتف تسخن أحياناً مما يعطي الجراثيم بيئة لطيفة ودافئة للبقاء”.
ووفق هؤلاء الخبراء، فتعتبر هذه عادة سيئة جداً، وتعرض صاحبها والناس المحيطين به إلى جراثيم متنوعة منها السالمونيلا والـ”إي كولاي”.
وتكمن أخطر تلك المشكلات عند ضغط دورة المياه وحمل الهاتف بعدها، من دون غسل اليدين، أو حتى وضعه جانباً في الحمام، مما قد يسبب خطرا أيضا بانتقال الفيروسات.
وتنصح خبيرة الصحة ليزا أكيرلي بحمل الهاتف باليد اليمنى ثم نقله إلى اليد اليسرى، لضرب دورة المياه باليد اليمنى، ومن الأفضل عدم لمس شيء بعدها قبل غسل اليدين.
وتضيف أنه “في حال وضع الهاتف جانباً على الرف وغسل اليد ثم حمله مجددا، قد تنتقل إليك الجراثيم أيضا لأنها موجودة في كل مكان لذلك يجب وضعه في حقيبة عند غسل اليدين والتأكد من أن تكون معلقة وليس بالأرض”.
وفي حال تعرض الهاتف للجراثيم فإن “الهاتف يبقى ملوثاً لبضعة أيام، إذ إن الهواتف تسخن أحياناً مما يعطي الجراثيم بيئة لطيفة ودافئة للبقاء”.
