+A
A-

باريس هيلتون.. جشعة!

أطلقت باريس هيلتون قبل عدة أيام على قناتها الرسمية في يوتيوب فيلم وثائقي بعنوان “هذه هي باريس” يتطرّق إلى بعض التفاصيل في حياتها الشخصية والمهنية بين الموسيقى وعروض الأزياء وتلفزيون الواقع.

وتطرقت باريس في الوثائقي إلى العديد من المحطّات الصعبة في حياتها، مؤكدة أنها لم تكن وردية طوال الوقت كما يتصورها البعض، ووصفت حياتها بـ “المتعبة والمليئة بالضغوطات”، خاصة بسبب جدول أعمالها الممتلئ وساعات العمل الكثيرة “جدول أعمالي ممتلئ تماما”، مضيفة أنها تسافر ما يقارب 250 يوما في السنة. وهو ماجعلها شقيقتها الصغرى نيكي هيلتون تعلّق على الموضوع بطريقة طريفة ووصفتها بالجشعة “هذا لأنكِ جشعة” لتجيبها باريس “لا لست جشعة، ولكنني أحب كسب المال”.

ومن بين المواضيع التي شهدت ردود فعل كثيرة بعد عرض الوثائقي، هو حديث باريس عن تعرّضها للتنمر والمعاملة السيئة في المدارس الداخلية، حيث أكدت أن عمّال المدرسة كانوا يسيئون معاملة الطلاب، ويعتدون عليهم بالضرب والخنق ووضعهم في الحبس الانفرادي في حال أساء أحدهم التّصرف.