تفتخر شبكة نتفليكس بعرض افلامها الحصرية الخاصة والتي تنتجها وتنافس بها اكبر شركات الانتاج الهوليوودية، واصبحت اليوم تسيطر بقوة في البيوت. وهذا استعراض على أهم الأعمال الأصلية التي قدمتها الشبكة خلال العام 2019 حتى الآن:

Polar

فيلم مأخوذ عن سلسلة قصص مُصورة بنفس العنوان من تأليف الإسباني “فيكتور سانتوس”، وتدور أحداث الفيلم حول “دانكن فيزلا” وهو قاتل مأجور يعمل لصالح إحدى الشركات الأمنية الخاصة، وينوي الذهاب إلى إحدى البلدات البسيطة الهادئة في “مونتانا” للتقاعد، ولكن قبل التقاعد يكتشف “دانكن” أن مدير الشركة يقوم بقتل القتلة بمجرد تقاعدهم للاستيلاء على حسابات التقاعد المُخصصةلهم، ويجد نفسه في مواجهة العديد من قتلة الشركة الجُدد الذين يتعاقد معهم مدير الشركة للتخلص منه.

التقييم: 6.5/‏10.

Soni

فيلم دراما هندي تدور أحداثه في مدينة “دلهي” حول الشرطية “سوني” التي يتم نقلها من مكان عملها بعد اتهامها بسوء استخدام سلطتها، والتي تحاول دعمها ومساعدتها مديرتها “كالبانا” ومن خلال حياة الامرأتين نتعرف على حياة النساء في “دلهي” والصعوبات والمعوقات التي يواجهنها لمجرد أنهن نساء.

التقييم 7.5/‏10v

Velvet Buzzsaw

فيلم من بطولة عدد من النجوم على رأسهم النجم “جايك جيلنهال”، وتدور أحداثه حول الناقد الفني “مورف فانديوالت” وصديقته “جوزفينا” التي تقودها الصدفة للتواجد في منزل جار له توفي قريبًا لتكتشف لديه عدد ضخم من اللوحات الفنية رائعة الجمال والغرابة في نفس الوقت،

وتقوم “جوزفينا” بسرقة اللوحات وعرضهم على “مورف” ليتفقا على إقامة معارض للوحات وبيعها للحصول على المال، ولكن الصفقة تؤدي لتداعيات غير مسبوقة فاللوحات الملعونة ليست لوحات عادية ولا الرسام كان مجرد رسام عادي، وتطاردهم لعنة تقلب الأمور كلها رأسًا على عقب.

التقييم:” 6/‏10

High Flying Bird

دراما رياضية تدور حول كواليس رياضة كرة السلة كصناعة مهمة، وهذا من خلال وكيل اللاعبين “راي بورك” الذي يواجه مشكلة مادية كُبرى، وهي المشكلة التي يحاول التغلب عليها بفكرة مجنونة قد تصنع تغيير هائل في الصناعة كلها.

عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان “Slamdance” في 27 يناير 2019، ثم عرضته الشبكة في 08 فبراير 2019، وتبلغ مُدة عرضه ساعة ونصف تقريبًا.

التقييم:” 8/‏10

The Photographer of Mauthausen

فيلم دراما تاريخي إسباني مبني على أحداث حقيقية وعنوانه الأصلي “El fotógrafo de Mauthausen”.

تدور أحداث الفيلم في أحد المعتقلات النازية في النمسا في عام 1943 ذروة الحرب العالمية الثانية، حيث السجين الإسباني “فرانسيس بويكس” الذي يحاول استغلال وجوده في المعتقل لتوثيق الجرائم التي تتم في المعتقل عن طريق سرقة نيجاتيف الصور والملفات الموجودة في المكاتب الإدارية التي يتمكن من التواجد بها نظرًا لأنهم يستغلونه لتصوير العديد من الأحداث داخل السجن فيُمكنه التواجد في الاستديو والمكاتب دون مشاكل.

التقييم: 7.7/‏10