تقول القاعدة الشعبية الشهيرة إن (الغايب حجته معاه)، وهي قاعدة تشرح من أين تأتي كل هذه الجاذبية التي تحيط بـ (الغايب)، فهو الشخص الوحيد الذي يمتلك تفسيرا ما.
احترام الصغير للكبير هو احترام للمشوار الذي قطعه هذا الشخص حتى أصبح كبيرا، وعطف الكبير على الصغير الذي لم يبدأ مشواره بعد، هو عطف من عرف جيدا أن الطريق مرهق.
لا يوجد ما هو أرق من الاعتراف بالحب إلا الاعتراف بالأخطاء.
قل لي ساهمت في نجاح من.. أقول لك من أنت.
يمكن العيش بسهولة مع عدم وجود إجابات نموذجية، لكن ما يجعل الأمر صعبًا هو وجود أشخاص يعتقدون أنهم يمتلكونها.
الألحان العظيمة سر نجاحها النقلات الموسيقية، فمهما كانت الجملة رائعة ستفقد حلاوتها ما لم تتوقف فورا وتدخل في جملة جديدة، هكذا يتحسن أمر اللحن.
طالما اتخذت قرارا فلا تتردد، من يريد أن يتعلم “العوم” عليه أن يلقي نفسه في البحر.
السير بمحاذاة الشاطئ يصنع فلاسفة، لكن الإبحار هو الذي يصنع قصة حياتك.
هذه هي القاعدة في الحب.. أننا لا نحب إلا ما يؤذينا، أننا لا نحب سوى مَن يعذبنا.
لا توجد غربة على كوكب الأرض، هناك مسافات.. مجرد مسافات.
احترس من اللحظة التي تعاقبك فيها السماء بالاستجابة لدعائك.
يقول الصينيون: في العشرين بداية الرحلة، وفي الثلاثين المعرفة، وفي الأربعين المال، وفي الخمسين الفخر، وفي السيتين الرضا، وفي السبعين سر السعادة.
أكثر ما يحتاج للموضوعية عند التعبير عن رأيك، هو رأيك في من يقولون رأيهم.
تكفي ابتسامة المهزوم سخافة أنها تنسي من يستحق النصر فرحته.. أذى نفسيا مجانيا تعني.
الشخص العادي يليق به تأنيب الضمير.. المغرور اخترع لنفسه جلد الذات.
يضرب بعضهم القطار السريع بالحصى لأنه تمرد على القدرات المتفق عليها.
في حكايات الحب لابد أن تكون النهايات سيئة وإلا لما انتهى شيء، من فيلم أميركى قديم.
عندما نحب نكون مخلصين، عندما ننسى نكون أكثر إخلاصا، عندما نندم.. نتحول لفئران مذعورة.
لا تثق بشخص يبدأ كلامه معك بـ (عيبي إني صريح).. لا تثق أصلا بشخص يرى أن الصراحة عيب.
الغرور مقبرة أنيقة وباردة.
سلعة الكاتب (الونس) وعملته ( المحبة).
*كاتب مصري