+A
A-

جلالة الملك يتلقى مزيدًا من تهاني كبار المسؤولين

تلقى عاهل البلاد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة مزيدًا من برقيات التهنئة من الوزراء وكبار المسؤولين في المملكة، رفعوا فيها خالص التهاني إلى جلالة الملك؛ بمناسبة الخطوة التاريخية التي اتخذتها مملكة البحرين بقيادة جلالته والمتمثلة بإعلان تأييد السلام مع دولة إسرائيل، سائلين المولى عز وجل أن يحفظ جلالته ويديم عليه موفور الصحة والسعادة وطول العمر لمواصلة قيادة مسيرة التنمية الشاملة لتحقيق مزيد من الإنجازات الوطنية تحت قيادة جلالته الحكيمة.

وتلقى جلالة الملك برقية تهنئة من وزير المالية والاقتصاد الوطني الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، أشاد فيها بالخطوة التي جاءت لتؤكد نهج جلالته في الالتزام بالسلام كخيار استراتيجي تنطلق من خلاله أطر المبادرات لتعزيز التعاون الدولي والاستقرار والازدهار بالمنطقة.

كما تلقى عاهل البلاد برقية تهنئة من رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن راشد آل خليفة، أكد فيها أن هذه الخطوة التاريخية تعكس رؤية جلالته الثاقبة للتعايش والحوار وإشاعة السلام وهو النهج الأصيل الذي درجت عليه مملكة البحرين تحت قيادة جلالته من أجل مستقبل آمن ومشرق للمنطقة وشعوبها.

وتلقى جلالته برقية تهنئة من وزير شؤون مجلس الوزراء محمد المطوع، هنأ فيها جلالته بهذه الخطوة التاريخية التي تجسد نهج جلالته الراسخ في التعايش والحوار مع الجميع وتعكس توجهات جلالته السديدة التي تدعم مسيرة عملية السلام في الشرق الأوسط وتحقيق الأمن والاستقرار لدول المنطقة وشعوبها.

كذلك تلقى صاحب الجلالة برقية تهنئة من وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، هنأ فيها جلالته بهذا الاتفاق التاريخي، مؤكدًا أنه يمثل قرارًا إستراتيجيًا لإحلال السلام العادل الداعم لجهود تمكين الشعب الفلسطيني من النهوض بقدراته وتعزيز موارده لتحقيق تطلعاته المشروعة كغيره من شعوب العالم.

كما تلقى جلالة الملك برقية تهنئة من وزيرة الصحة فائقة الصالح، أشادت فيها بالرؤية الثاقبة لجلالته والتطلع الدائم لمستقبل أكثر ازدهارا وإشراقًا استنادا إلى القيم الإنسانية النبيلة التي تتسم بالتسامح والتعايش واحترام حقوق الإنسان والحريات الدينية.

وتلقى جلالة العاهل برقية تهنئة من رئيس هيئة الطاقة المستدامة عبدالحسين ميرزا، أشاد فيها بهذه الخطوة التاريخية التي اتخذتها مملكة البحرين بقيادة جلالته الحكيمة لتحقيق السلام العادل والشامل والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، التي سوف يكون لها انعكاسات اقتصادية واجتماعية إيجابية على مملكة البحرين في مختلف المجالات.

كما تلقى عاهل البلاد برقية تهنئة من الشيخ أحمد بن عطية الله آل خليفة وزير المتابعة بالديوان الملكي، رفع فيها إلى جلالته أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة إعلان تأييد السلام مع دولة إسرائيل، في خطوة تاريخية تجسد رؤية جلالته في دعم الانفتاح والتعايش على الجميع ومع مختلف الدول والشعوب.

وقال إن هذه الخطوة تعكس السياسة الحكيمة التي تتبناها مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك في تحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، داعياً المولي العلي القدير أن يحفظ جلالته بموفور الصحة والعافية وأن يوفق جلالته ويسدد على طريق الخير خطاكم.

كما تلقى جلالته برقية تهنئة من مستشار جلالة الملك للشؤون الاقتصادية حسن فخرو رحب فيها بهذه الخطوة الموفقة، التي تجسد إيمان جلالة الملك بجدوى الحوار والانفتاح والتعايش فيما بين الشعوب وهو النهج الأصيل الذي درجت عليه مملكة البحرين عبر تاريخها المجيد وحضارتها العريقة.

وتلقى صاحب الجلالة الملك برقية تهنئة من النائب العام علي بن فضل البوعينين، رفع فيها خالص التهاني إلى جلالته بمناسبة إعلان اتفاق تأييد السلام لإحلال السلام الشامل في الشرق الأوسط وتأكيد الحل العادل للقضية الفلسطينية بما يحقق الأمن والاستقرار والنماء في المنطقة.

كما تلقى جلالته برقية تهنئة من مستشار صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية عبدالله بن حسن سيف، هنأ فيها جلالته بالخطوة التاريخية بإعلان تأييد السلام مع إسرائيل، ما يؤكد نهج جلالة الملك الراسخ والثابت في تعزيز واستدامة الأمن والاستقرار والسلام العادل والشامل في منطقة الشرق الأوسط.

وتلقى صاحب الجلالة الملك رقية تهنئة من مستشار شؤون الإعلام بديوان صاحب السمو الملكي ولي العهد عيسى الحمادي، أشاد فيها بمبادرة جلالته التي تعكس قيم مملكة البحرين في التسامح والتعايش والحوار والتي أرسى دعائمها جلالته ورغبة جلالته الصادقة لتحقيق تطلعات الازدهار والتنمية المستدامة لجميع أبناء دول المنطقة.

كما تلقى جلالة الملك برقية تهنئة من الرئيس التنفيذي لشركة ممتلكات البحرين القابضة خالد الرميحي، أعرب فيها عن خالص التهاني إلى مقام جلالته السامي الكريم بمناسبة المبادرة التاريخية التي اتخذتها مملكة البحرين، والتي تجسد نهج جلالته الحكيم نحو تحقيق الانفتاح والتعايش والتواصل البناء والتعاون المثمر بين مختلف الدول والشعوب والعمل نحو إرساء أسس السلام والاستقرار في المنطقة.