تجسد الممثلة الأميركية المرشحة لجائزة أوسكار ميليسا مكارثي التي تشتهر ببطولة الكوميديا، واحدة من أول النساء اللاتي تحرصن على الانضمام إلى قسم شرطة بوسطن في السبعينيات.

وسوف يستند الفيلم على كتاب من قبل الممثلة والكاتبة الكسندرا ليدون، وتقوم ميليسا بإنتاج الفيلم بالتعاون مع زوجها.

الفيلم يحكي قصة حقيقية من الشرطة النسائية الأولى في واحدة من العقود الأكثر اضطرابا في بوسطن، ويذكر الكتاب في السبعينيات انتقال النساء السود والأبيض إلى نادي الصبيين المعروفين في إدارة شرطة بوسطن، حيث يجدون أنفسهم على الخطوط الأمامية لمدينة مقسمة عنصريا وأصبحوا مشاركين غير مقصودين في ثورة اجتماعية.