انتقل إلى رحمة الله وعفوة الطفل عبدالعزيز أحمد متأثرًا بالجراحات التي لحقت به من الحادث الأليم الذي وقع له ولعائلة وأسفر عن وفاة والديه وإصابته وإخوانه بجروح بالغة.

وفي تطورات العائلة فقد غادر شقيقه يوسف المستشفى إلى المنزل بعد خضوعه لعدة عمليات لمعالجة الجراحات التي لحقت به ومازال هو واخته آية يتلقيان المتابعة العلاجية بعد ترخيصهم من المستشفى.

ويذكر أن العائلة تشهد حالة الوفاة الرابعة خلال أيام بعد أن رحل والدين الأطفال في الحادث وتبعهما بعد أيام خالد الوالدة، والآن الطفل عبدالعزيز.
البلاد التي آلمها المصاب تتقدم من عائلة الفقيدين بأحد التعازي.