يُعد مجال صناعة الأفلام ، القائم على الابتكار ، من المجالات الواعدة وأكثرها شهرة ، خاصة في الوطن العربي ، ونظرا لهذا الاهتمام المتزايد، استطاع  زيد الخطيب من توظيف الذكاء الاصطناعي، في صناعة الأفلام والإعلانات والهولوجرام من خلال تجسيد الشخصيات القديمة والجديدة، اذ اصبح  الفيلم الوسيلة الأساسية لرواية القصص، وفرصة لاستكشاف إبداعات الأفراد.

وأصبحت صناعة الأفلام  واحدة من أكثر أنواع الترفيه شيوعًا، ووسيلة توفّر للناس فرصةً للهروب من ضغوطات الحياة اليومية ، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي لنقل أعمالهم إلى مستوى أفضل.