قال النائب غازي آل رحمة، إن قضايا حراس الأمن جماعية وليست أول قضية، ودائما تتحول الى قضايا عمالية التي تأخذ لها شهور وسنوات لغاية الحصول على حقهم، هذه أرزاقهم وهؤلاء من ذوي الدخل المحدود معاشاتهم تصل إلى 250 و300 دينار.

يجب أن يكون هناك دور أقوى لوزارة العمل في الوقوف حول موضوع رواتب حراس الأمن، وخصوصا مع جائحة الكورونا والمصاريف الملزومة على حراس الأمن.

طلبة الطب، تقدمنا بهذا المقترح الذي يهدف لاحتضان أبناءنا الطلاب خريجي الجامعات الخارجية، هم من خيرة الطلاب الذين نجحوا في المدارس الحكومية وتخرجوا ودرسوا في دول خارجية لسنوات، نرى الدول الخارجية تحتضن أبناءها كامل مع أبناءنا البحرينيين، البلد الوحيد البحرين التي لا تحتضن أبناءها بسنة الامتياز.