أشادت بحرينيات مهتمات بالعلاج بالطاقة (الريكي) عبر “البلاد” بالدور الإيجابي للجهاز الإعلامي بالبحرين من خلال التلفزيون والصحف في التعريف بأنشطة العلاج بالطاقة في برامج تلفزيونية ومواضيع في الصحف، ساعدت بشكل كبير على إزالة سوء الفهم النابع من التخويف الصادر من جماعة معينة ترتكز في هذا التخويف على الغيبيات، والجهل بحقيقة بما توصل إليه العلم الحديث، خصوصا علم الفيزياء الكمية الذي يثبت علميا ومن خلال الكثير من البحوث والأجهزة التي تم اختراعها ماهية الطاقة في جسم الإنسان، وماهية الطاقة من حوله.  وأضفن: ربما علينا العمل الآن بشكل مكثف أكثر في وضع برامج تعليمية وتثقيفية في هذه المجالات، لا تعتمد فقط المقابلات الشخصية، وإنما تضيف البعد المعرفي والبحثي؛ لتحدث تغييرا جذريا. وتابعن: سيكون منافيا للمنطق، أن نعود للوراء فيما يتقدم العالم وينفتح ويواكب العلم وليس الغيبيات. علينا حقيقة الخروج من دوامة التقدم والتراجع وثم التراجع؛ لأنها حلقة مفرغة تنافي العقل وتدفعه إلى التقوقع والفوبيا العقلية والنفسية.