الدول الأربع تضيف 18 كيانا وفردا إلى قوائم الإرهاب
أعلنت مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية أنها في إطار التزامها الثابت والصارم بمحاربة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله وملاحقة المتورطين فيه، ومكافحة الفكر المتطرف وحواضن خطاب الكراهية، واستمراراً للتحديث والمتابعة المستمرين فقد أعلنت الدول الأربع تصنيف ( 9 ) كيانات و ( 9 ) أفراد تُضاف إلى قوائم الإرهاب المحظورة لديها وهي كالآتي :
أولاً : الكيانات :
1. مؤسسة البلاغ الخيرية - اليمن.
2. جمعية الإحسان الخيرية - اليمن.
3. مؤسسة الرحمة الخيرية - اليمن.
4. مجلس شورى ثوار بنغازي - ليبيا.
5. مركز السرايا للإعلام - ليبيا.
6. وكالة بشرى الإخبارية - ليبيا.
7. كتيبة راف الله السحاتي - ليبيا.
8. قناة نبأ - ليبيا.
9. مؤسسة التناصح للدعوة والثقافة والإعلام - ليبيا.
ثانياً : الأفراد :
1. خالد سعيد فضل راشد البوعينين ( قطري الجنسية ).
2. شقر جمعه خميس الشهواني ( قطري الجنسية ).
3. صالح أحمد الغانم ( قطري الجنسية ).
4. حامد حمد حامد العلي ( كويتي الجنسية ).
5. عبدالله محمد علي اليزيدي ( يمني الجنسية ).
6. أحمد علي أحمد برعود ( يمني الجنسية ).
7. محمد بكر الدباء ( يمني الجنسية ).
8. الساعدي عبدالله إبراهيم بوخزيم ( ليبي الجنسية ).
9. أحمد عبدالجليل الحسناوي ( ليبي الجنسية ).
إن النشاطات الإرهابية لهذه الكيانات والأفراد ذات ارتباط مباشر أو غير مباشر بالسلطات القطرية، ومن ذلك أن الأشخاص القطريين الثلاثة والشخص الكويتي المدرجون في القائمة لهم نشاط في حملات جمع الأموال لدعم جبهة النصرة وغيرها من الميليشيات الإرهابية في سوريا. وأسهم ثلاثة يمنيون وثلاث منظمات في اليمن بدعم تنظيم القاعدة، والقيام بأعمال نيابة عنها اعتماداً على دعم كبير من مؤسسات قطرية خيرية مصنفة إرهابياً لدى الدول الأربع. كما أن الشخصين الليبيين والمنظمات الإرهابية الست مرتبطون بمجموعات إرهابية في ليبيا تلقت دعم جوهرياً ومالياً من السلطات القطرية لعب دوراً فاعلاً في نشر الفوضى والخراب في ليبيا رغم القلق الدولي الشديد من التأثير المدمر لهذه الممارسات.
ومع ملاحظة أن السلطات القطرية سبق أن وقعت مذكرة تفاهم لوقف تمويل الإرهاب مع الولايات المتحدة الأمريكية، ثم أعلنت تعديلاً في قانونها لمكافحة الإرهاب فإن الدول الأربع ترى أن هذه الخطوة وإن كانت خضوعاً للمطالب الحازمة بمواجهة الإرهاب، وتندرج ضمن الخطوات المنتظرة لعودة السلطات القطرية إلى المسار الصحيح، إلا أنها غير كافية، فالقانون القطري الصادر عام 2004م لم يثمر عن مكافحة التطرف والإرهاب وخطاب الكراهية، والتوقف عن دعم واحتضان الأفراد والجماعات المتطرفة والإرهابية، بل اتسع نطاق وجودهم ونشاطهم في الدوحة وانطلاقاً منها، كما أن للسلطات القطرية تاريخ طويل في نقض كل الاتفاقات والالتزامات القانونية الملزمة الموقعة وآخرها اتفاق الرياض 2013م والاتفاق التكميلي 2014م، واستمرارها في احتضان الإرهابيين وتمويل العمليات الإرهابية وترويجها لخطاب الكراهية والتطرف.
إن الخطوة العملية المرتقبة هي التحرك العاجل من السلطات القطرية في اتخاذ الخطوات القانونية والعملية في ملاحقة الأفراد والكيانات الإرهابية والمتطرفة خاصة الواردة في هذه القائمة، والسابقة المعلنة في 8 يونيو 2017م لتأكيد مصداقية جديتها في نبذ الإرهاب والتطرف، والانخراط ضمن المجتمع الدولي المحارب للإرهاب بصرامة ووضوح، ولضمان ذلك ستقوم الدول الأربع مع شركائها الدوليين بمراقبة مدى التزام السلطات القطرية بعدم احتضان الإرهابيين ودعم وتمويل الإرهاب، والانقطاع عن الترويج لخطاب التطرف والكراهية، واحتضان وتمويل المتطرفين داخل قطر وخارجها.
كما تؤكد الدول الأربع استمرار إجراءاتها الحالية وما يستجد عليها إلى أن تلتزم السلطات القطرية بتنفيذ المطالب العادلة كاملة التي تضمن التصدي للإرهاب وتحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة.
عندما قامت الثورة 52 ايام الرئيس جمال عبد الناصر كان الشعب كله رجال وكانوا على قلب رجل واحد...وعندما جاء العدوان الثلاثى وقف الشعب كله كرجل واحد ...... وعندما حدثت مشكلة فى اليمن كان الشعب كانه راجل واحد ... وفى الجزائر عندما أحتاجوا لمصر كنا عندهم وكنا رجال .... وعندما حدث غزو العراق للكويت فى الستينات كنا رجال ولم نسكت عن الحق وتدخل الزعيم عبد الناصر وكنا رجاله ........وايام الوحدة المصرية السورية كنا رجالة وقت الوحدة وعند الانفصال كنا رجال .... جاءت النكسة وكانت ايام صعبة وكان فترة التجنيد اكثر من 8 سنوات لم يشتكى احد وكنا كلنا رجال ووقفنا وقفة رجالة ..وقت حرب الاستنزاف كنا دائما عندنا يقين الحرب ونعلن عن حرب معهم كل يوم ولم نكن خائنين وكنا مستعدين ولم نياس وكنا رجال ...ووقت العبور كنا رجالة وولاد رجالة .... ويوم 30/6 كنا رجالة واصرينا على رحيل الجماعة القذرة وكنا رجالة وولاد رجالة ..... واليوم مهما تعمل قطر تركيا يموت البطل وفى حضنة سلاحة ويموت البطل بطل وراجل ....الجندى المصرى مثله مثل النخله تنظر الى السماء .... وقطر وتركيا مثلهم كمثل الذباب على النخل ....والمشكلة فى السوس الذى ياكل فى النخل . وحابب اضيف حاجة بالنسبة لقطر اللى معاه قرش محيرة يجيب بة حمام ويطيرو