+A
A-
الخميس 13 نوفمبر 2014
الدوسري يروي حكاية ريادة “كووورة”
قصة نجاح الموقع العربي الأول
إبداع الشباب البحريني وصل إلى مستوى متقدم وأصبح محل إعجاب منقطع النظير تعد الإطار المحلي. وفي هذا المجال شهد موقع “كووورة” الرياضي العالمي اهتماما بالغا من الفئات التي تمنح الرياضات على اختلاف أنواعها عناية فائقة، حيث دقة الأخبار وتفاصيلها على الصعيدين والعربي والدولي.
وقبل 12 عاما، وهب مؤسس موقع كووورة خالد الدوسري عشقه للمستديرة بإطلاقه موقعا عربيا على الإنترنت تمكن من اجتذاب أعداد هائلة من الزوار بعد أن تفوق على كل منافسيه، ويعرف باسمه الشهير “كووورة”، إلا أن الموقع انتقل إلى دبي في إطار خطة توسع في العام 2012؛ بهدف زيادة عدد العاملين فيه بنسبة 100% ليصل العدد لنحو 80 شخصا بحلول العام 2015.
وفي لقاء مع “رويترز” قال الدوسري: “في مدة طويلة كان الاعتماد على شخص واحد، فكنتُ أقوم بكل شيء سواء على صعيد الإدارة أو التنظيم، وخلال السنوات الخمس الأخيرة تحول الموقع إلى مشروع متكامل”.إبداع الشباب البحريني وصل إلى مستوى متقدم وأصبح محل إعجاب منقطع النظير تعد الإطار المحلي. وفي هذا المجال شهد موقع “كووورة” الرياضي العالمي اهتماما بالغا من الفئات التي تمنح الرياضات على اختلاف أنواعها عناية فائقة، حيث دقة الأخبار وتفاصيلها على الصعيدين والعربي والدولي.
وقبل 12 عاما، وهب مؤسس موقع كووورة خالد الدوسري عشقه للمستديرة بإطلاقه موقعا عربيا على الإنترنت تمكن من اجتذاب أعداد هائلة من الزوار بعد أن تفوق على كل منافسيه، ويعرف باسمه الشهير “كووورة”، إلا أن الموقع انتقل إلى دبي في إطار خطة توسع في العام 2012؛ بهدف زيادة عدد العاملين فيه بنسبة 100% ليصل العدد لنحو 80 شخصا بحلول العام 2015.
وفي لقاء مع “رويترز” قال الدوسري: “في مدة طويلة كان الاعتماد على شخص واحد، فكنتُ أقوم بكل شيء سواء على صعيد الإدارة أو التنظيم، وخلال السنوات الخمس الأخيرة تحول الموقع إلى مشروع متكامل”.
وفي أبريل الماضي كان الموقع الأكثر استقطابا للزائرين في الشرق الأوسط وإفريقيا، وفي إحصاءات أنه اجتذب 1.57 مليون زائر يوميا، في حين احتلت صحيفة سبق السعودية الإلكترونية المركز الثاني (1.3 مليون زائر)، تلتها شبكة تلفزيون الشرق الأوسط (ام.بي.سي) في المركز الثالث بـ 650364 زائرا.
وبما أن الاهتمام الأكبر منصب على كرة القدم، فإنه خلال شهري أبريل ومايو يجتذب الموقع أكبر عدد من الزوار؛ لأن البطولات الأوروبية الرئيسة تكون في أوجها.
وقبل حلول شهر سبتمبر فقط يتأثر عدد زوار الموقع بشكل محدود بسبب توقف معظم النشاط الكروي خلال أشهر الصيف. وقال الدوسري: “نحن نعرف جمهور موقعنا، ونحن نعرف الجمهور العربي، ونعرف كيف يتفاعل، ونعرف ما يريده وما يبحث عنه”.
ويغطي موقع “كووورة” نحو 40 رياضة مختلفة، في حين تمثل كرة القدم نحو 80 % من نشاط الموقع، بينما يمثل التنس نحو 10 % من النشاط، وباقي النشاط يهتم ببقية الألعاب. ويعمل لحساب الموقع 25 مراسلا في أوروبا وكندا والعالم العربي، إضافة إلى نحو 400 متطوع يساعدون في تحديث بعض المعلومات والإحصاءات، وتدقيق وتنقيح مساهمات زوار الموقع.
ويقول الدوسري: “نحن في الصدارة، ونقوم بنشر الأخبار سريعا، وننافس هيمنة شبكات البث”.
وأكد الدوسري أن الموقع الذي يحصل على إيراداته من خلال الإعلانات يحقق أرباحا، إلا أنه رفض الكشف عن المزيد من التفاصيل.
وقال الدوسري: “الكثير من المواقع العالمية مثل جوجل وياهو دخلت السوق وانتزعت جزءا كبيرا من سوق الإعلانات، وقليل من الإعلانات تبقى متاحة للمواقع المحلية، إنها دائرة مغلقة لا تصب في صالح المواقع المحلية”.
والسعودية أهم سوق بالنسبة للموقع، ويأتي منها ربع زوار الموقع تقريبا حسب ايفكتيف ميجر، ومن ثم فإن المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج هي الهدف الأول للإعلانات التي تظهر على الموقع.
ويزور نحو 42 % من المستخدمين موقع “كووورة” عبر هواتفهم المحمولة، وهي نسبة متدنية إذا ما قورنت بالكثير من المواقع التي تحظى بشعبية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لكن يتوقع أن ترتفع هذه النسبة بعد إطلاق تطبيق جديد للهواتف المحمولة يتيح للمستخدم الاطلاع على نحو 95 % من محتوى ما ينشره الموقع.
وقبل 12 عاما، وهب مؤسس موقع كووورة خالد الدوسري عشقه للمستديرة بإطلاقه موقعا عربيا على الإنترنت تمكن من اجتذاب أعداد هائلة من الزوار بعد أن تفوق على كل منافسيه، ويعرف باسمه الشهير “كووورة”، إلا أن الموقع انتقل إلى دبي في إطار خطة توسع في العام 2012؛ بهدف زيادة عدد العاملين فيه بنسبة 100% ليصل العدد لنحو 80 شخصا بحلول العام 2015.
وفي لقاء مع “رويترز” قال الدوسري: “في مدة طويلة كان الاعتماد على شخص واحد، فكنتُ أقوم بكل شيء سواء على صعيد الإدارة أو التنظيم، وخلال السنوات الخمس الأخيرة تحول الموقع إلى مشروع متكامل”.إبداع الشباب البحريني وصل إلى مستوى متقدم وأصبح محل إعجاب منقطع النظير تعد الإطار المحلي. وفي هذا المجال شهد موقع “كووورة” الرياضي العالمي اهتماما بالغا من الفئات التي تمنح الرياضات على اختلاف أنواعها عناية فائقة، حيث دقة الأخبار وتفاصيلها على الصعيدين والعربي والدولي.
وقبل 12 عاما، وهب مؤسس موقع كووورة خالد الدوسري عشقه للمستديرة بإطلاقه موقعا عربيا على الإنترنت تمكن من اجتذاب أعداد هائلة من الزوار بعد أن تفوق على كل منافسيه، ويعرف باسمه الشهير “كووورة”، إلا أن الموقع انتقل إلى دبي في إطار خطة توسع في العام 2012؛ بهدف زيادة عدد العاملين فيه بنسبة 100% ليصل العدد لنحو 80 شخصا بحلول العام 2015.
وفي لقاء مع “رويترز” قال الدوسري: “في مدة طويلة كان الاعتماد على شخص واحد، فكنتُ أقوم بكل شيء سواء على صعيد الإدارة أو التنظيم، وخلال السنوات الخمس الأخيرة تحول الموقع إلى مشروع متكامل”.
وفي أبريل الماضي كان الموقع الأكثر استقطابا للزائرين في الشرق الأوسط وإفريقيا، وفي إحصاءات أنه اجتذب 1.57 مليون زائر يوميا، في حين احتلت صحيفة سبق السعودية الإلكترونية المركز الثاني (1.3 مليون زائر)، تلتها شبكة تلفزيون الشرق الأوسط (ام.بي.سي) في المركز الثالث بـ 650364 زائرا.
وبما أن الاهتمام الأكبر منصب على كرة القدم، فإنه خلال شهري أبريل ومايو يجتذب الموقع أكبر عدد من الزوار؛ لأن البطولات الأوروبية الرئيسة تكون في أوجها.
وقبل حلول شهر سبتمبر فقط يتأثر عدد زوار الموقع بشكل محدود بسبب توقف معظم النشاط الكروي خلال أشهر الصيف. وقال الدوسري: “نحن نعرف جمهور موقعنا، ونحن نعرف الجمهور العربي، ونعرف كيف يتفاعل، ونعرف ما يريده وما يبحث عنه”.
ويغطي موقع “كووورة” نحو 40 رياضة مختلفة، في حين تمثل كرة القدم نحو 80 % من نشاط الموقع، بينما يمثل التنس نحو 10 % من النشاط، وباقي النشاط يهتم ببقية الألعاب. ويعمل لحساب الموقع 25 مراسلا في أوروبا وكندا والعالم العربي، إضافة إلى نحو 400 متطوع يساعدون في تحديث بعض المعلومات والإحصاءات، وتدقيق وتنقيح مساهمات زوار الموقع.
ويقول الدوسري: “نحن في الصدارة، ونقوم بنشر الأخبار سريعا، وننافس هيمنة شبكات البث”.
وأكد الدوسري أن الموقع الذي يحصل على إيراداته من خلال الإعلانات يحقق أرباحا، إلا أنه رفض الكشف عن المزيد من التفاصيل.
وقال الدوسري: “الكثير من المواقع العالمية مثل جوجل وياهو دخلت السوق وانتزعت جزءا كبيرا من سوق الإعلانات، وقليل من الإعلانات تبقى متاحة للمواقع المحلية، إنها دائرة مغلقة لا تصب في صالح المواقع المحلية”.
والسعودية أهم سوق بالنسبة للموقع، ويأتي منها ربع زوار الموقع تقريبا حسب ايفكتيف ميجر، ومن ثم فإن المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج هي الهدف الأول للإعلانات التي تظهر على الموقع.
ويزور نحو 42 % من المستخدمين موقع “كووورة” عبر هواتفهم المحمولة، وهي نسبة متدنية إذا ما قورنت بالكثير من المواقع التي تحظى بشعبية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لكن يتوقع أن ترتفع هذه النسبة بعد إطلاق تطبيق جديد للهواتف المحمولة يتيح للمستخدم الاطلاع على نحو 95 % من محتوى ما ينشره الموقع.
