“جبار” أحاسيس العاشق المشتاق لوليفه

حسين الجسمي يتغنى بأشعار نهيان بن زايد آل نهيان

“جبار”،‭ ‬عمل‭ ‬جديد،‭ ‬أطل‭ ‬به‭ ‬الفنان‭ ‬الإماراتي‭ ‬حسين‭ ‬الجسمي،‭ ‬يحمل‭ ‬في‭ ‬كلماته‭ ‬وأشعاره،‭ ‬بصمات‭ ‬سمو‭ ‬الشيخ‭ ‬نهيان‭ ‬بن‭ ‬زايد‭ ‬آل‭ ‬نهيان‭ ‬رئيس‭ ‬مجلس‭ ‬أمناء‭ ‬مؤسسة‭ ‬زايد‭ ‬بن‭ ‬سلطان‭ ‬آل‭ ‬نهيان‭ ‬للأعمال‭ ‬الخيرية‭ ‬والإنسانية،‭ ‬رئيس‭ ‬مجلس‭ ‬أبوظبي‭ ‬الرياضي،‭ ‬فيما‭ ‬تولى‭ ‬الجسمي‭ ‬بنفسه‭ ‬وضع‭ ‬الرؤية‭ ‬الموسيقية،‭ ‬وصياغة‭ ‬الجمل‭ ‬اللحنية‭ ‬للأغنية‭ ‬الجديدة،‭ ‬التي‭ ‬تميزت‭ ‬بإيقاعها‭ ‬الشعبي‭ ‬الإماراتي،‭ ‬الممزوج‭ ‬بروح‭ ‬الإيقاعات‭ ‬الغربية‭ ‬والدرامز،‭ ‬الأغنية‭ ‬الجديدة،‭ ‬من‭ ‬توزيع‭ ‬زيد‭ ‬عادل،‭ ‬ومكساج‭ ‬وماستر‭ ‬جاسم‭ ‬محمد‭. ‬وأظهرت‭ ‬كلمات‭ ‬الأغنية،‭ ‬أحاسيس‭ ‬العاشق‭ ‬المشتاق‭ ‬لوليفه‭.‬

وقد‭ ‬لحن‭ ‬الجسمي‭ ‬الأغنية‭ ‬بمقام‭ ‬“بياتي”،‭ ‬حيث‭ ‬تمتزج‭ ‬فيها‭ ‬الآلات‭ ‬الشرقية‭ ‬الأصيلة،‭ ‬كالعود‭ ‬والناي‭ ‬والقانون‭ ‬والوتريات،‭ ‬إضافة‭ ‬إلى‭ ‬المزمار،‭ ‬مع‭ ‬الآلات‭ ‬الغربية‭ ‬والغيتارات،‭ ‬لتكوّن‭ ‬أغنية‭ ‬ذات‭ ‬جماليات‭ ‬مختلفة‭ ‬وحديثة‭ ‬للأغنية‭ ‬الإماراتية،‭ ‬ذات‭ ‬الطابع‭ ‬الخليجي‭ ‬المختلف،‭ ‬موسيقى‭ ‬وأداءً،‭ ‬حيث‭ ‬قام‭ ‬بعزف‭ ‬الوتريات‭ ‬أحمد‭ ‬فرحات،‭ ‬والإيقاعات‭ ‬سمير‭ ‬القطان‭.‬

وكان‭ ‬الجسمي‭ ‬قد‭ ‬طرح‭ ‬أغنيته‭ ‬الجديدة،‭ ‬عبر‭ ‬قناته‭ ‬الرسمية‭ ‬على‭ ‬يوتيوب،‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬جميع‭ ‬الإذاعات‭ ‬الخليجية‭ ‬والعربية،‭ ‬وجميع‭ ‬المكتبات‭ ‬الموسيقية‭ ‬الإلكترونية‭ ‬المتخصصة‭ ‬في‭ ‬عرض‭ ‬الأغنيات‭.‬