الأثر العربي في الهوية الإسبانية

تناول‭ ‬العدد‭ ‬الجديد‭ ‬من‭ ‬مجلة‭ ‬“الناشر‭ ‬الأسبوعي”‭ ‬موضوعات‭ ‬تتعلق‭ ‬بصناعة‭ ‬الكتاب‭ ‬والتأليف‭ ‬والقراءة،‭ ‬مسلطاً‭ ‬الضوء‭ ‬على‭ ‬دعوة‭ ‬باحثين‭ ‬إسبانيين‭ ‬إلى‭ ‬التآلف‭ ‬مع‭ ‬التاريخ،‭ ‬مؤكدين‭ ‬الأثر‭ ‬العربي‭ ‬في‭ ‬الهوية‭ ‬الإسبانية‭ ‬منذ‭ ‬عصر‭ ‬الأندلس‭ ‬وحتى‭ ‬الوقت‭ ‬الحالي‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬كتاب‭ ‬“عندما‭ ‬كنا‭ ‬عربًا”‭ ‬للباحث‭ ‬إميليو‭ ‬جونثاليث‭ ‬فيرين،‭ ‬وكتاب‭ ‬“الأثر‭ ‬الموريسكي‭.. ‬الأندلس‭ ‬التي‭ ‬نحمل‭ ‬في‭ ‬داخلنا”‭ ‬للباحث‭ ‬أنطونيو‭ ‬مانويل‭.‬

ونشر‭ ‬العدد‭ ‬الـ‭ ‬17‭ ‬من‭ ‬المجلة‭ ‬التي‭ ‬تصدرها‭ ‬هيئة‭ ‬الشارقة‭ ‬للكتاب‭ ‬تقريرا‭ ‬عن‭ ‬احتفاء‭ ‬المملكة‭ ‬المتحدة‭ ‬بمشروع‭ ‬الشارقة‭ ‬الثقافي‭ ‬بتتويج‭ ‬الإمارة‭ ‬ضيف‭ ‬شرف‭ ‬معرض‭ ‬لندن‭ ‬الدولي‭ ‬للكتاب‭ ‬2020‭.‬

وكتب‭ ‬رئيس‭ ‬الهيئة‭ ‬رئيس‭ ‬التحرير‭ ‬أحمد‭ ‬بن‭ ‬ركاض‭ ‬العامري‭ ‬في‭ ‬افتتاحية‭ ‬العدد‭ ‬بعنوان‭ ‬“أرض‭ ‬شكسبير‭ ‬تحتفي‭ ‬بالشارقة”‭.‬