“الأهليّ المتّحد” يطلق “حصادي الإلكترونيّة”
| المنامة - البنك الأهلي المتحد
أطلق البنك الأهلي المتحد “شهادات حصادي الإلكترونيّة”، وهو عرض رقمي لبرنامج التوفير “حصادي” الرائد في السوق. “شهادات حصادي الإلكترونيّة”، تجعل شراء شهادات التوفير أسهل من أي وقت مضى مما يسمح للناس بالمشاركة في السحوبات بشكل متكرر أكثر. تعمل “شهادات حصادي الإلكترونيّة” على تبسيط المعاملات دون حاجة العملاء الجدد أو الحاليين لزيارة أي فرع، مما يسهل إضافة شهادات التوفير حصادي الخاصة بهم في معاملة واحدة. وتماشيا مع التحول الرقمي الذي يشهده البنك، يقدم هذا العرض العديد من المميزات الفريدة مثل:
* إلغاء الحاجة إلى تنزيل تطبيق لشراء الشهادات، إذ يمكن استكمال الطلب والشراء من خلال متصفح الإنترنت.
* الدفع الفوري للشهادات من خلال أي بطاقة خصم.
* استلام الشهادات إلكترونيًّا عبر البريد الإلكتروني.
وصمّمت هذه الخدمة بحيث يمكن للعملاء بدء المعاملة مع البنك الأهلي المتحد واستلام شهادات حصادي الإلكترونيّة الخاصة بهم في معاملة واحدة دون الحاجة إلى زيارة أي فرع أو الانتظار لإتمام عملية الدفع.
وقال نائب الرّئيس التّنفيذيّ للمجموعة - الخدمات المصرفيّة للأفراد في البنك الأهليّ المتّحد، سوفرات سايغال “نريد أن نشجع عادة الادخار. لذلك، كان تسهيل عملية التوفير عبر “شهادات حصادي الإلكترونيّة” مبادرة رئيسية بالنسبة لنا كجزء من تحولنا الرقمي. لم نكن نرغب في أن يشكل الذهاب إلى فرع عائقًا للناس ليتمكنوا من التوفير والحصول على فرصة للفوز بالعديد من الجوائز المثيرة. لذلك، حرصنا على تمكين العملاء الحاليين والجدد على حد سواء من استلام شهاداتهم من خلال تفاعل رقمي واحد مع البنك”.
يذكر أنّ كلّ عمليّة شراء لشهادات حصادي الإلكترونيّة بقيمة 50 دينارًا، مدفوعة من خلال أي بطاقة خصم بحرينية، ستخوّل العملاء دخول سحوبات حصادي للحصول على فرصة للفوز بجوائز قيمة بما في ذلك الفوز بالجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها مليون دولار أميركي والتي سيتم الإعلان عنها في شهر ديسمبر 2019.
باعتباره واحدًا من أقدم برامج الادخار في البحرين، تمكن حصادي من تأمين أكبر عدد من الفائزين، أكثر من أي برنامج ادخار آخر في البحرين. ومنذ إنشائه، استحوذ أكثر من 16000 عميل من عملاء حصادي على أكثر من 67 مليون دينار في شكل جوائز نقدية. لقد تمكن حصادي من تغيير وتقديم الأمن المالي لحياة العديد من عملائه من خلال عرض “الراتب مدى الحياة”.