“هوبلو” و “فيريرو” يكرّمان بطلات العصر الحديث

مزيج فريد من المواد النادرة والمبتكرة

كشفت‭ ‬صانعت‭ ‬الساعات‭ ‬السويسرية‭ ‬الفاخرة،‭ ‬هوبلو،‭ ‬بالتعاون‭ ‬مع‭ ‬الفنّان‭ ‬المُبدع‭ ‬مارك‭ ‬فيريرو،‭ ‬مُبتكر‭ ‬فنّ‭ ‬Storytelling Art‭ (‬أي‭ ‬الرسم‭ ‬الروائي‭)‬،‭ ‬عن‭ ‬ساعة‭ ‬بيغ‭ ‬بانغ‭ ‬وان‭-‬كليك‭ ‬مارك‭ ‬فيريرو‭. ‬تُشيد‭ ‬هذه‭ ‬الساعة‭ ‬الحصريّة‭ ‬بمرآة‭ ‬القرن‭ ‬الحادي‭ ‬والعشرين،‭ ‬التي‭ ‬تميّز‭ ‬نفسها‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬تعدّد‭ ‬أدوارها،‭ ‬وتُجسّدها‭ ‬في‭ ‬مظهر‭ ‬بطلة‭ ‬العصر‭ ‬الحديث‭. ‬ويُمكن‭ ‬القول‭ ‬إنّ‭ ‬هذا‭ ‬التعاون‭ ‬يُمثّل‭ ‬نهجًا‭ ‬استكشافيًا‭ ‬يجمع‭ ‬ما‭ ‬بين‭ ‬الفنّ‭ ‬وصناعة‭ ‬الساعات‭.  ‬

تضطلع‭ ‬المرأة‭ ‬العصرية‭ ‬على‭ ‬التوالي،‭ ‬وعلى‭ ‬مدار‭ ‬ساعات‭ ‬اليوم،‭ ‬بدور‭ ‬الزوجة‭ ‬والأم‭ ‬والصديقة‭ ‬والحبيبة‭ ‬وسيّدة‭ ‬الأعمال‭ ‬والمرأة‭ ‬الجذابة‭ ‬وأيقونة‭ ‬الموضة‭ ‬أو‭ ‬الشخص‭ ‬الذي‭ ‬يطيل‭ ‬السهر،‭ ‬وهي‭ ‬تتميّز‭ ‬بكونها‭ ‬شخصًا‭ ‬يصعب‭ ‬توقّع‭ ‬تصرّفاته،‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬كونها‭ ‬متعددة‭ ‬المهارات‭ ‬وفريدة‭. ‬إنّها‭ ‬شخصٌ‭ ‬ودود،‭ ‬وهي‭ ‬تستخفّ‭ ‬بالمغامرات‭ ‬البسيطة‭ ‬أو‭ ‬المعقدة‭ ‬التي‭ ‬تواجهها،‭ ‬كما‭ ‬أنّها‭ ‬تعتمد‭ ‬على‭ ‬سحرها‭ ‬للتوفيق‭ ‬بين‭ ‬الجوانب‭ ‬المختلفة‭ ‬لحياتها‭ ‬اليوميّة‭. ‬

يروي‭ ‬قرص‭ ‬الساعة‭ ‬قصة‭ ‬بطلة‭ ‬العصر‭ ‬الحديث‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬تحفة‭ ‬فنية‭ ‬شهيرة‭ ‬لمارك‭ ‬فيريرو‭ ‬تحمل‭ ‬اسم‭ ‬Liptsick‭. ‬تُضفي‭ ‬النظارات‭ ‬الداكنة‭ ‬غموضًا‭ ‬على‭ ‬شخصيّتها،‭ ‬وهي‭ ‬تحافظ‭ ‬على‭ ‬بهائها‭ ‬في‭ ‬مواجهة‭ ‬أيّ‭ ‬أمرٍ‭ ‬غير‭ ‬متوقّع،‭ ‬وتؤكّد‭ ‬أنوثتها‭ ‬متسلّحة‭ ‬بأحمر‭ ‬شفاهها‭. ‬تُزيّن‭ ‬إطار‭ ‬العلبة‭ ‬الجديدة‭ ‬البالغ‭ ‬قطرها‭ ‬39مم،‭ ‬والمكيّفة‭ ‬لتلائم‭ ‬معصميها‭ ‬الأنثويين‭ ‬الرقيقَين،‭ ‬أحجار‭ ‬الإسبينل‭ ‬بدرجات‭ ‬مختلفة‭ ‬من‭ ‬اللون‭ ‬الأحمر،‭ ‬وأحجار‭ ‬التوباز‭ ‬للإصدار‭ ‬الفيروزيّ‭ ‬اللون،‭ ‬بالإضافة‭ ‬إلى‭ ‬42‭ ‬حجرًا‭ ‬كريمًا‭. ‬وبفضل‭ ‬نظام‭ ‬تثبيت‭ ‬الحزام‭ ‬“وان‭-‬كليك”،‭ ‬المسجّل‭ ‬ببراءة‭ ‬اختراع،‭ ‬يُمكن‭ ‬بنقرة‭ ‬واحدة‭ ‬تغيير‭ ‬الحزام‭ ‬الجلدي‭ ‬واستبداله‭ ‬بآخر‭ ‬من‭ ‬جلد‭ ‬التمساح‭ ‬والمطاط،‭ ‬ما‭ ‬يُضفي‭ ‬لمسة‭ ‬من‭ ‬الأناقة‭ ‬الراقية‭ ‬الملائمة‭ ‬حاليًا‭. ‬هذه‭ ‬الساعة‭ ‬متوفّرة‭ ‬باللونين‭ ‬الأحمر‭ ‬والفيروزي،‭ ‬وستُطرح‭ ‬منها‭ ‬50‭ ‬قطعة‭ ‬بكلّ‭ ‬من‭ ‬اللونين‭. ‬