تحت الأرض

هناك‭ ‬افتتان‭ ‬تام‭ ‬بعلاقة‭ ‬الإنسان‭ ‬بالأماكن‭ ‬المظلمة‭ ‬في‭ ‬جوف‭ ‬الأرض‭ ‬في‭ ‬كتاب‭ ‬“تحت‭ ‬الأرض‭: ‬تاريخ‭ ‬إنساني‭ ‬للعوالم‭ ‬تحت‭ ‬أقدامنا”،‭ ‬للمؤلف‭ ‬الإنجليزي‭ ‬ويل‭ ‬هنت

الكتاب‭ ‬من‭ ‬نوع‭ ‬أدب‭ ‬المغامرات‭ ‬يسرد‭ ‬تاريخاً‭ ‬فريداً‭ ‬من‭ ‬نوعه‭ ‬لعالم‭ ‬آخر،‭ ‬لكن‭ ‬على‭ ‬خلاف‭ ‬قصص‭ ‬الخيال‭ ‬العلمي‭ ‬للكاتب‭ ‬الفرنسي‭ ‬جول‭ ‬فيرن،‭ ‬يدخل‭ ‬هنت‭ ‬عميقاً‭ ‬داخل‭ ‬الكهوف،‭ ‬ومحطات‭ ‬المترو‭ ‬المهملة‭ ‬والمخابئ‭ ‬النووية‭ ‬والسراديب‭ ‬والمجاري‭ ‬والمناجم‭ ‬والمقابر‭ ‬والخنادق‭ ‬والمدن‭ ‬القديمة‭ ‬المخفية،‭ ‬التي‭ ‬تطرز‭ ‬الكرة‭ ‬الأرضية‭ ‬في‭ ‬مواقع‭ ‬حضرية‭ ‬وريفية‭ ‬في‭ ‬20‭ ‬دولة‭ ‬حول‭ ‬العالم،‭ ‬مستكشفاً‭ ‬تاريخ‭ ‬تلك‭ ‬العوالم‭ ‬وعلومها‭ ‬وعمارتها‭ ‬والأساطير‭ ‬التي‭ ‬تدور‭ ‬من‭ ‬حولها،‭ ‬مستعيناً‭ ‬بعلماء‭ ‬ورجال‭ ‬قبائل‭ ‬ومغامرين‭ ‬وغيرهم‭.‬