أنا والسينما

يعود‭ ‬الكاتب‭ ‬والروائي‭ ‬المصري‭ ‬المعروف‭ ‬إبراهيم‭ ‬عبد‭ ‬المجيد‭ ‬في‭ ‬كتابه‭ ‬“أنا‭ ‬والسينما”،‭ ‬مرة‭ ‬أخرى‭ ‬إلى‭ ‬فن‭ ‬السيرة‭ ‬الذاتية‭ ‬الممزوجة‭ ‬بالتاريخ،‭ ‬وهو‭ ‬الأمر‭ ‬الذي‭ ‬يُجيده‭ ‬باقتدار،‭ ‬فبعدما‭ ‬كانت‭ ‬حياة‭ ‬ابن‭ ‬الإسكندرية‭ ‬النازح‭ ‬إلى‭ ‬القاهرة‭ ‬في‭ ‬سبعينيات‭ ‬القرن‭ ‬العشرين‭ ‬تتناثر‭ ‬في‭ ‬رواياته‭ ‬العديدة‭ ‬مثل‭ ‬ثلاثية‭ ‬الإسكندرية‭ ‬وعتباته‭ ‬البهيجة‭ ‬قرر‭ ‬جمعها‭ ‬في‭ ‬كتاب

لكن‭ ‬الروائي‭ ‬بعدما‭ ‬قصّ‭ ‬أولى‭ ‬حكاياته‭ ‬عن‭ ‬نفسه‭ ‬في‭ ‬“تجربتي‭ ‬مع‭ ‬الإبداع”،‭ ‬وجد‭ ‬أن‭ ‬الكتاب‭ ‬الذي‭ ‬حاز‭ ‬جائزة‭ ‬الشيخ‭ ‬زايد‭ ‬في‭ ‬العام‭ ‬2016،‭ ‬ليس‭ ‬كافياً‭ ‬ليروي‭ ‬جزءاً‭ ‬مهما‭ ‬في‭ ‬حياته‭ ‬وهو‭ ‬علاقته‭ ‬بالشاشة‭ ‬الفضية،‭ ‬ليُصدر‭ ‬مطلع‭ ‬العام‭ ‬الجاري‭ ‬حكايته‭ ‬الثانية‭ ‬عن‭ ‬السينما‭.‬