الملتقى الأول لشركاء كلية العلوم الصحية

| البلاد سبورت

تحت‭ ‬رعاية‭ ‬رئيس‭ ‬جامعة‭ ‬البحرين‭ ‬رياض‭ ‬حمزة،‭ ‬تنطلق‭ ‬فعاليات‭ ‬الملتقى‭ ‬الأول‭ ‬لشركاء‭ ‬كلية‭ ‬العلوم‭ ‬الصحية‭ ‬يوم‭ ‬الخميس‭ ‬الموافق‭ ‬26‭ ‬سبتمبر‭ ‬2019‭ ‬في‭ ‬فندق‭ ‬ذا‭ ‬قروف‭/ ‬أمواج‭ ‬بحضور‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬شركاء‭ ‬أقسام‭ ‬الكلية‭. ‬

ويتناول‭ ‬الملتقى‭ ‬عددا‭ ‬من‭ ‬القضايا‭ ‬والمحاور‭ ‬التي‭ ‬تصب‭ ‬في‭ ‬تطوير‭ ‬برامج‭ ‬أقسام‭ ‬الكلية‭ ‬بدرجة‭ ‬البكالوريوس‭ ‬والدراسات‭ ‬العليا‭ ‬والتدريب‭ ‬المستمر‭.‬

ومن‭ ‬المؤمل‭ ‬أن‭ ‬يطرح‭ ‬برنامج‭ ‬العلاج‭ ‬الطبيعي‭ ‬عددا‭ ‬من‭ ‬المحاور‭ ‬تتعلق‭ ‬بمراجعة‭ ‬التقدم‭ ‬في‭ ‬تطوير‭ ‬برنامج‭ ‬بكالوريوس‭ ‬العلاج‭ ‬الطبيعي‭ ‬ليواكب‭ ‬التطورات‭ ‬في‭ ‬مجال‭ ‬العلاج‭ ‬الطبيعي‭ ‬وإعادة‭ ‬التأهيل‭ ‬استنادًا‭ ‬إلى‭ ‬التوصيات‭ ‬العالمية‭ ‬ونتائج‭ ‬الدراسات‭ ‬المحلية‭ ‬للسوق‭ ‬وأرباب‭ ‬العمل‭.‬

ويناقش‭ ‬قسم‭ ‬العلوم‭ ‬الصحية‭ ‬تطوير‭ ‬المناهج‭ ‬والخطط‭ ‬الدراسية‭ ‬والتدريب‭ ‬الإكلينيكي‭ ‬بالمراكز‭ ‬الصحية‭ ‬والمستشفيات‭ ‬إضافة‭ ‬إلى‭ ‬تقييم‭ ‬نوعية‭ ‬مخرجات‭ ‬برامج‭ ‬القسم‭ ‬ومدى‭ ‬ارتباطها‭ ‬باحتياجات‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬وفرص‭ ‬التعاون‭ ‬في‭ ‬مجال‭ ‬البحث‭ ‬العلمي‭ ‬وأبحاث‭ ‬التخرج‭.‬

في‭ ‬حين‭ ‬سوف‭ ‬يناقش‭ ‬قسم‭ ‬التمريض‭ ‬عددا‭ ‬من‭ ‬القضايا‭ ‬التي‭ ‬تتعلق‭ ‬بمناقشة‭ ‬البرامج‭ ‬الأكاديمية‭ ‬الحالية‭ ‬ومدى‭ ‬ملاءمتها‭ ‬لاحتياجات‭ ‬سوق‭ ‬العمل،‭ ‬وإمكان‭ ‬طرح‭ ‬أو‭ ‬اقتراح‭ ‬برامج‭ ‬أكاديمية‭ ‬جديدة‭ ‬بناء‭ ‬على‭ ‬احتياجات‭ ‬سوق‭ ‬العمل،‭ ‬ومناقشة‭ ‬إيجاد‭ ‬بدائل‭ ‬لأماكن‭ ‬التدريب‭ ‬العملي‭ ‬واقتراح‭ ‬برامج‭ ‬للتعليم‭ ‬المستمر،‭ ‬إضافة‭ ‬إلى‭ ‬بحث‭ ‬سبل‭ ‬تعزيز‭ ‬الشراكة‭ ‬المجتمعية‭ ‬وسبل‭ ‬التعاون‭ ‬في‭ ‬مجال‭ ‬البحث‭ ‬العلمي‭.‬

ومن‭ ‬المؤمل‭ ‬أن‭ ‬يضع‭ ‬قسم‭ ‬التربية‭ ‬الرياضية‭ ‬على‭ ‬طاولة‭ ‬النقاش‭ ‬عددا‭ ‬من‭ ‬المواضيع‭ ‬المتعلقة‭ ‬بمناقشة‭ ‬البرامج‭ ‬الأكاديمية‭ ‬الحالية‭ ‬والمطورة‭ ‬في‭ ‬ضوء‭ ‬نتائج‭ ‬الدراسة‭ ‬المرجعية‭ ‬ونتائج‭ ‬دراسة‭ ‬الخريجين‭ ‬وأرباب‭ ‬العمل،‭ ‬ومناقشة‭ ‬طرح‭ ‬أو‭ ‬اقتراح‭ ‬برامج‭ ‬أكاديمية‭ ‬جديدة‭ ‬على‭ ‬مستوى‭ ‬البكالوريوس‭ ‬والماجستير‭ ‬بناء‭ ‬على‭ ‬احتياجات‭ ‬سوق‭ ‬العمل،‭ ‬ومناقشة‭ ‬نتائج‭ ‬دراسة‭ ‬درجة‭ ‬مواءمة‭ ‬برنامج‭ ‬بكالوريوس‭ ‬التربية‭ ‬الرياضية‭ ‬بجامعة‭ ‬البحرين‭ ‬لاحتياجات‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬ومدى‭ ‬الحاجة‭ ‬لتخصصات‭ ‬أكاديمية‭ ‬مستحدثة،‭ ‬بالإضافة‭ ‬إلى‭ ‬اقتراح‭ ‬برامج‭ ‬للتعليم‭ ‬المستمر‭.‬