أفراح ما بعد موتي

صدر‭ ‬للروائي‭ ‬والقاص‭ ‬محمد‭ ‬هلال،‭ ‬الكتاب‭ ‬القصصي‭ ‬الجديد‭ ‬“أفراح‭ ‬ما‭ ‬بعد‭ ‬موتي‭ ‬وتعد‭ ‬العمل‭ ‬السابع‭ ‬لمحمد‭ ‬هلال‭ ‬عضو‭ ‬اتحاد‭ ‬كتاب‭ ‬مصر،‭ ‬والحاصل‭ ‬على‭ ‬جائزة‭ ‬نجيب‭ ‬محفوظ‭ ‬للرواية‭ ‬في‭ ‬مصر‭ ‬والعالم‭ ‬العربي‭ ‬عن‭ ‬المجلس‭ ‬الأعلى‭ ‬للثقافة‭ ‬عام‭ ‬1996‭ ‬عن‭ ‬رواية‭ ‬“أرض‭ ‬المراغة”‭.‬

ويقول‭ ‬هلال‭ ‬عن‭ ‬كتابه‭: ‬تعد‭ ‬“أفراح‭ ‬ما‭ ‬بعد‭ ‬موتي”‭ ‬تكثيفًا‭ ‬لحالة‭ ‬وجدانية‭ ‬متنوعة‭ ‬المشارب‭. ‬صوفية‭ ‬وواقعية‭ ‬ورمزية‭ ‬وفلسفية‭ ‬في‭ ‬قالب‭ ‬قصصي‭ ‬وأسلوب‭ ‬سردي‭ ‬أراه‭ ‬خاصًا‭ ‬بي‭. ‬وإذا‭ ‬أردنا‭ ‬مثالًا‭ ‬لذلك‭ ‬ففي‭ ‬قصة‭ ‬“أفراح‭ ‬ما‭ ‬بعد‭ ‬موتي‭ ‬“‭ ‬يقول‭ ‬البطل‭: ‬“أبشع‭ ‬ما‭ ‬في‭ ‬الموت‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬أشياؤك‭ ‬الخاصة‭ ‬جدًا‭ ‬مستباحة‭ ‬لمن‭ ‬يعثر‭ ‬عليها”‭.‬