خطر الإجهاد الحراري

من‭ ‬عوامل‭ ‬الإصابة‭ ‬الإجهاد‭ ‬الحراري‭ ‬وضربة‭ ‬الشمس‭ ‬التقدم‭ ‬في‭ ‬العُمر‭ ‬والذي‭ ‬يضع‭ ‬صعوبات‭ ‬أمام‭ ‬محاولات‭ ‬الجسم‭ ‬التكيّف‭ ‬مع‭ ‬ارتفاع‭ ‬الحرارة‭ ‬أو‭ ‬الجفاف‭.‬

‭ ‬ويمكن‭ ‬أن‭ ‬يحدث‭ ‬الإجهاد‭ ‬الحراري‭ ‬بعد‭ ‬التعرّض‭ ‬المفاجئ‭ ‬لحرارة‭ ‬الطقس،‭ ‬إذا‭ ‬أجبرت‭ ‬الظروف‭ ‬الإنسان‭ ‬على‭ ‬الخروج‭ ‬من‭ ‬المكان‭ ‬مكيّف‭ ‬الهواء‭ ‬ولم‭ ‬يكن‭ ‬مرتدياً‭ ‬الملابس‭ ‬المناسبة،‭ ‬أو‭ ‬لم‭ ‬يشرب‭ ‬ما‭ ‬يكفي‭ ‬من‭ ‬الماء‭ ‬لترطيب‭ ‬الجسم‭. ‬المشروبات‭ ‬الغازية‭ ‬ومشروبات‭ ‬الصودا‭ ‬غنية‭ ‬بالكافيين‭ ‬المدرّ‭ ‬للبول،‭ ‬لذلك‭ ‬ليست‭ ‬مناسبة‭ ‬لترطيب‭ ‬الجسم‭ ‬كذلك‭ ‬قد‭ ‬تتسبب‭ ‬الأدوية‭ ‬الخافضة‭ ‬لضغط‭ ‬الدم‭ ‬المرتفع‭ ‬في‭ ‬جفاف‭ ‬الجسم،‭ ‬وزيادة‭ ‬خطر‭ ‬الإصابة‭ ‬بضربة‭ ‬الشمس‭. ‬ومن‭ ‬عوامل‭ ‬الإجهاد‭ ‬الحراري‭ ‬أيضاً‭ ‬البدانة،‭ ‬والجلوس‭ ‬طوال‭ ‬اليوم‭.‬