لطلب إجابات شافية بشأن شكاوى تسلمتها من أكاديميين

“البلاد” تلتقي إدارة الجامعة يوم الأحد

| محرر الشؤون المحلية

فيما‭ ‬يأتي‭ ‬تعليق‭ ‬رئيس‭ ‬الفريق‭ ‬السياسي‭ ‬بصحيفة‭ ‬البلاد‭ ‬راشد‭ ‬الغائب‭ ‬على‭ ‬ما‭ ‬ورد‭ ‬بتعقيب‭ ‬جامعة‭ ‬البحرين‭ ‬بشأن‭ ‬الخبر‭ ‬المنشور‭ ‬بالصحيفة‭ ‬بعدد‭ ‬يوم‭ ‬الأربعاء‭ ‬‮١٢‬‭ ‬يونيو‭:‬

‭- ‬يكفل‭ ‬قانون‭ ‬تنظيم‭ ‬الصحافة‭ ‬والطباعة‭ ‬والنشر‭ ‬حق‭ ‬الرد‭ ‬والتصحيح،‭ ‬وينظم‭ ‬الفصل‭ ‬الرابع‭ ‬بالقانون‭ ‬الإجراءات‭ ‬المتبعة‭ ‬بذلك،‭ ‬وبخاصة‭ ‬المادة‭ ‬61‭.‬

‭- ‬تسلمت‭ ‬الصحيفة‭ ‬تعقيب‭ ‬الجامعة‭ ‬الساعة‭ ‬التاسعة‭ ‬من‭ ‬مساء‭ ‬يوم‭ ‬الثلاثاء‭ ‬‮١١‬‭ ‬يونيو،‭ ‬وبعد‭ ‬اكتمال‭ ‬إنتاج‭ ‬الصفحات‭ ‬وبدء‭ ‬دفعها‭ ‬للمطبعة،‭ ‬وجرى‭ ‬بث‭ ‬الرد‭ ‬فورًا‭ ‬بالموقع‭ ‬الإلكتروني‭ ‬للصحيفة‭.‬

‭- ‬تعيد‭ ‬“البلاد”‭ ‬تذكير‭ ‬إدارة‭ ‬الجامعة‭ ‬بمبادرة‭ ‬الصحيفة‭ ‬لتوقيع‭ ‬قواعد‭ ‬للتنسيق‭ ‬والتواصل‭ ‬بين‭ ‬الطرفين،‭ ‬وتسلمتها‭ ‬الإدارة‭ ‬مصاغة‭ ‬بتاريخ‭ ‬12‭ ‬أكتوبر‭ ‬2017،‭ ‬ولم‭ ‬ترد‭ ‬الجامعة‭ ‬كتابيًّا‭ ‬على‭ ‬مسودة‭ ‬المذكرة‭ ‬حتى‭ ‬الآن‭. ‬علمًا‭ ‬أن‭ ‬عددًا‭ ‬من‭ ‬الوزارات‭ ‬أشادت‭ ‬بمبادرة‭ ‬الصحيفة‭ ‬واتخذت‭ ‬قرارات‭ ‬إيجابية‭ ‬بشأنها‭.‬

‭- ‬عطفًا‭ ‬على‭ ‬ما‭ ‬تضمنه‭ ‬بيان‭ ‬إدارة‭ ‬الجامعة‭ ‬من‭ ‬استعدادها‭ ‬لاستقبال‭ ‬الصحفي‭ ‬الذي‭ ‬قام‭ ‬بالنشر‭ ‬أو‭ ‬الالتقاء‭ ‬بمصادره‭ ‬لتفنيد‭ ‬ما‭ ‬بيّنته‭ ‬الجامعة‭ ‬وفي‭ ‬أي‭ ‬وقت،‭ ‬وفي‭ ‬ضوء‭ ‬متابعة‭ ‬من‭ ‬رئاسة‭ ‬التحرير‭ ‬للموضوع،‭ ‬وبعد‭ ‬تنسيق‭ ‬مع‭ ‬مدير‭ ‬دائرة‭ ‬الإعلام‭ ‬والعلاقات‭ ‬الجامعية‭ ‬غسان‭ ‬الشهابي،‭ ‬فقد‭ ‬جرى‭ ‬الاتفاق‭ ‬على‭ ‬عقد‭ ‬اجتماع‭ ‬الساعة‭ ‬1‭ ‬ظهر‭ ‬يوم‭ ‬الأحد‭ ‬الموافق‭ ‬16‭ ‬يونيو‭ ‬بمقر‭ ‬الجامعة‭.‬

‭- ‬سيطلب‭ ‬محرر‭ ‬“البلاد”‭ ‬من‭ ‬إدارة‭ ‬الجامعة‭ ‬بلقاء‭ ‬يوم‭ ‬الأحد‭ ‬إجابات‭ ‬شافية‭ ‬بشأن‭ ‬شكاوى‭ ‬وملاحظات‭ ‬تسلمتها‭ ‬الصحيفة‭ ‬من‭ ‬أكاديميين‭ ‬ترتبط‭ ‬بمخالفات‭ ‬لائحة‭ ‬أعضاء‭ ‬هيئة‭ ‬التدريس،‭ ‬وما‭ ‬جرى‭ ‬لمستشار‭ ‬رئيس‭ ‬الجامعة‭ ‬لشؤون‭ ‬الجودة‭ ‬الأكاديمية،‭ ‬وملاحظات‭ ‬عن‭ ‬مركز‭ ‬دراسات‭ ‬البحرين‭ (‬مركز‭ ‬الدراسات‭ ‬التاريخية‭ ‬سابقًا‭)‬،‭ ‬وعدم‭ ‬تعيين‭ ‬بحريني‭ ‬مديرًا‭ ‬لمكتبة‭ ‬الجامعة‭ ‬منذ‭ ‬تأسيسها،‭ ‬وجدوى‭ ‬نفقات‭ ‬مكاتب‭ ‬ضمان‭ ‬الجودة‭ ‬بالكليات،‭ ‬وتأخر‭ ‬إجازة‭ ‬الإدارة‭ ‬لمشاركات‭ ‬الأكاديميين‭ ‬الخارجية،‭ ‬ووضع‭ ‬ترقيات‭ ‬الموظفين‭ ‬والأكاديميين،‭ ‬ولماذا‭ ‬تفتح‭ ‬تخصصات‭ ‬برامج‭ ‬دراسات‭ ‬عليا‭ ‬دون‭ ‬إشراك‭ ‬مجالس‭ ‬الأقسام‭ ‬المعنية‭ ‬بالتخصصات‭ ‬ودون‭ ‬توفر‭ ‬الكادر‭ ‬الأكاديمي‭ ‬مثلما‭ ‬جرى‭ ‬مع‭ ‬دكتوراه‭ ‬البيئة‭ ‬والتنمية‭ ‬المستدامة،‭ ‬وحيثيات‭ ‬تكليف‭ ‬عميد‭ ‬كلية‭ ‬التعليم‭ ‬التطبيقي‭ ‬بمهام‭ ‬إدارة‭ ‬مركز‭ ‬ضمان‭ ‬الجودة‭ ‬والاعتماد‭ ‬الأكاديمي‭ ‬وهي‭ ‬مهام‭ ‬جسيمة‭ ‬يتعيّن‭ ‬تولي‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬شخص‭ ‬إدارتها،‭ ‬وغيرها‭ ‬من‭ ‬موضوعات‭.‬