العيد في منزل الجد والجدة

في‭ ‬منزل‭ ‬الجد‭ ‬أو‭ ‬الجدة‭ ‬عادة‭ ‬يقضي‭ ‬الجميع‭ ‬معظم‭ ‬ايام‭ ‬العيد،‭ ‬وهذا‭ ‬الشيء‭ ‬جزء‭ ‬لا‭ ‬يتجزأ‭ ‬من‭ ‬العيد‭.‬

حيث‭ ‬يعطى‭ ‬الكبير‭ ‬الصغير‭ ‬ويمنح‭ ‬الجد‭ ‬العيدية‭ ‬لجميع‭ ‬افراد‭ ‬العائلة‭ ‬كبيرا‭ ‬وصغيرا‭ ‬ثم‭ ‬تتوالى‭ ‬الادوار‭ ‬بمنح‭ ‬الكبار‭ ‬جميع‭ ‬صغار‭ ‬العائلة‭ ‬العيدية‭ ‬والمستفيد‭ ‬الأكبر‭ ‬بالطبع‭ ‬هو‭ ‬اصغر‭ ‬افراد‭ ‬العائلة‭ ‬سنا‭.‬

وعلى‭ ‬صعيد‭ ‬اخر‭ ‬بدأت‭ ‬مراكز‭ ‬التسوق‭ ‬والمجمعات‭ ‬التجارية‭ ‬الكبيرة‭ ‬استعداداتها‭ ‬للاحتفال‭ ‬بالعيد‭ ‬واستقبال‭ ‬الزوار‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الترويج‭ ‬لبرامجها‭ ‬المختلفة‭ ‬التي‭ ‬تشمل‭ ‬اقامة‭ ‬المسابقات‭ ‬والفقرات‭ ‬الفنية‭ ‬والترفيهية‭ ‬للاطفال‭ ‬والكبار‭ ‬حيث‭ ‬رصدت‭ ‬جوائز‭ ‬كبيرة‭ ‬سيتم‭ ‬السحب‭ ‬عليها‭. ‬وهذه‭ ‬الفعاليات‭ ‬والعروض‭ ‬تشكل‭ ‬مجموعة‭ ‬من‭ ‬الخيارات‭ ‬المتاحة‭ ‬امام‭ ‬الجمهور‭ ‬للاستمتاع‭ ‬بالعيد‭ ‬وبما‭ ‬يعنيه‭ ‬من‭ ‬مشاعر‭ ‬الفرح،‭ ‬الى‭ ‬جانب‭ ‬العروض‭ ‬المسرحية‭ ‬والفنية‭ ‬والثقافية‭.‬