الأزمنة الحديثة

مجلة‭ ‬الشهيرة‭ ‬“الأزمنة‭ ‬الحديثة”‭ ‬التي‭ ‬أسسها‭ ‬جون‭ ‬بول‭ ‬سارتر‭ ‬وسيمون‭ ‬دو‭ ‬بوفوار‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬1945،‭ ‬والتي‭ ‬تصدر‭ ‬عن‭ ‬مطبوعات‭ ‬غاليمار،‭ ‬سوف‭ ‬تتوقف‭ ‬نهائياً‭ ‬عن‭ ‬الصدور‭.‬

متفاعلاً‭ ‬مع‭ ‬مقال‭ ‬منشور‭ ‬في‭ ‬صحيفة‭ ‬“لوموند”،‭ ‬موقّع‭ ‬من‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬أعضاء‭ ‬هيئة‭ ‬التحرير‭: ‬جون‭ ‬بورغو،‭ ‬ميشيل‭ ‬دوغي،‭ ‬ليليان‭ ‬كاندل،‭ ‬جون‭ ‬خلفا،‭ ‬باتريس‭ ‬مانيغلييه،‭ ‬جون‭-‬بيير‭ ‬مارتان،‭ ‬إريك‭ ‬مارتي،‭ ‬آن‭ ‬مليس‭ ‬وجولييت‭ ‬سيمون،‭ ‬بتاريخ‭ ‬2‭ ‬مايو،‭ ‬تناول‭ ‬أنطوان‭ ‬غاليمار،‭ ‬مالك‭ ‬دار‭ ‬النشر‭ ‬التي‭ ‬تحمل‭ ‬اسم‭ ‬العائلة،‭ ‬قلمه‭ ‬لكي‭ ‬يلقي‭ ‬الضوء‭ ‬تفصيلياً‭ ‬على‭ ‬التغيّرات‭ ‬التي‭ ‬تبعت‭ ‬هذا‭ ‬القرار‭ ‬الرمزي‭. ‬خلال‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬نصف‭ ‬قرن،‭ ‬استقبلت‭ ‬“الأزمنة‭ ‬المعاصرة”‭ ‬عدداً‭ ‬معتبراً‭ ‬من‭ ‬المثقفين‭ ‬الفرنسيين‭ ‬المشهورين‭.‬