“رتلت الجرح”... تجربة جديدة لحسان أحمد

“رتلت‭ ‬الجرح”،‭ ‬تجربة‭ ‬جديدة‭ ‬في‭ ‬فن‭ ‬إخراج‭ ‬الفيديو‭ ‬كليب‭ ‬للمخرج‭ ‬البحريني‭ ‬حسان‭ ‬أحمد‭ ‬حيث‭ ‬عبر‭ ‬عن‭ ‬سعادته‭ ‬لإخراج‭ ‬هذا‭ ‬العمل‭ ‬الفني‭ ‬الغني‭ ‬بمعانيه‭ ‬والثري‭ ‬بمقاصده‭. ‬

فيديو‭ ‬كليب‭ ‬رتلت‭ ‬الجرح‭ ‬من‭ ‬إنتاج‭ ‬كلفن‭ ‬ميديا،‭ ‬سيناريو‭ ‬حسن‭ ‬الساعتي،‭ ‬شعر‭ ‬وتمثيل‭ ‬الشاعر‭ ‬خليل‭ ‬آل‭ ‬إسماعيل‭ ‬والفنان‭ ‬حسين‭ ‬السماك‭ ‬الملقب‭ ‬ب‭ (‬الفش‭) ‬والفنان‭ ‬محمد‭ ‬رحمة‭.‬

تصوير‭ ‬حسين‭ ‬السعيد‭ - ‬فراس‭ ‬الحواج،‭ ‬مساعد‭ ‬مصور‭ ‬يوسف‭ ‬عبدالله‭ - ‬علي‭ ‬محمود‭. ‬

مونتاج‭ ‬علي‭ ‬العويناتي،‭ ‬تصحيح‭ ‬ألوان‭ ‬حسين‭ ‬فيصل،‭ ‬مساعد‭ ‬مخرج‭ ‬علي‭ ‬عبدالجليل‭ ‬

إدارة‭ ‬الإنتاج‭ ‬إدريس‭ ‬أحمدي‭ ‬تصميم‭ ‬بوستر‭ ‬العمل‭ ‬محسن‭ ‬الحجيري‭ ‬إشراف‭ ‬عام‭ ‬

أحمد‭ ‬التحو‭. ‬

كليب‭ ‬رتلت‭ ‬الجرح‭ ‬يتحدث‭ ‬عن‭ ‬الصداقة‭ ‬والخصام‭ ‬وأنه‭ ‬في‭ ‬الصداقة‭ ‬مهما‭ ‬حدث‭ ‬واختلاف‭ ‬الأصدقاء‭ ‬فالوصال‭ ‬أمر‭ ‬واجب‭ ‬وضروري،‭ ‬وأن‭ ‬الخصام‭ ‬خاطئ

ففي‭ ‬هذه‭ ‬الحياة‭ ‬تكون‭ ‬النهاية‭ ‬هي‭ ‬الرحيل‭ ‬وكم‭ ‬هو‭ ‬جميل‭ ‬لو‭ ‬نرحل‭ ‬والأحبة‭ ‬بقربنا‭.‬

كان‭ ‬ثيم‭ ‬تصوير‭ ‬الكليب‭ ‬في‭ ‬ثيمة‭ ‬الزمن‭ ‬القديم‭ ‬لما‭ ‬له‭ ‬من‭ ‬جمالية‭ ‬ورونق‭ ‬خاص،‭ ‬الأمر‭ ‬الذي‭ ‬ساهم‭ ‬في‭ ‬إبراز‭ ‬العمل‭. ‬

الجدير‭ ‬بالذكر‭ ‬أن‭ ‬فريق‭ ‬العمل‭ ‬يعزم‭ ‬على‭ ‬إقامة‭ ‬حفل‭ ‬تدشين‭ ‬للعمل‭ ‬وسيدعوا‭ ‬الجمهور‭ ‬عامة‭ ‬وفنانون‭ ‬ونقاد‭ ‬خاصة‭ ‬لعرض‭ ‬العمل‭ ‬كما‭ ‬سيكون‭ ‬هناك‭ ‬فعاليات‭ ‬مصاحبة‭ ‬وجوائز‭ ‬قيمة‭. ‬وتوجه‭ ‬المخرج‭ ‬حسان‭ ‬أحمد‭ ‬بالشكر‭ ‬الجزيل‭ ‬إلى‭ ‬كل‭ ‬من‭ ‬ساهم‭ ‬في‭ ‬إنجاح‭ ‬هذا‭ ‬العمل‭ ‬بالخصوص‭ ‬الحاج‭ ‬حسن‭ ‬الفردان‭ ‬وحسن‭ ‬عيسى‭ ‬الحلواجي‭ ‬وسيد‭ ‬حسين‭ ‬العلوي‭ ‬وحسين‭ ‬الحلواجي‭ ‬وأحمد‭ ‬مراد‭.‬