تشيد بمرأة القرن الحادي والعشرين

هوبلو ومارك فيريرو يكرّمان النساء

كشفت‭ ‬صانعت‭ ‬الساعات‭ ‬السويسرية‭ ‬الفاخرة،‭ ‬هوبلو،‭ ‬بالتعاون‭ ‬مع‭ ‬الفنّان‭ ‬المُبدع‭ ‬مارك‭ ‬فيريرو،‭ ‬مُبتكر‭ ‬فنّ‭ ‬Storytelling Art‭ (‬أي‭ ‬الرسم‭ ‬الروائي‭)‬،‭ ‬عن‭ ‬ساعة‭ ‬بيغ‭ ‬بانغ‭ ‬وان‭-‬كليك‭ ‬مارك‭ ‬فيريرو‭. ‬تُشيد‭ ‬هذه‭ ‬الساعة‭ ‬الحصريّة‭ ‬بمرأة‭ ‬القرن‭ ‬الحادي‭ ‬والعشرين،‭ ‬التي‭ ‬تميّز‭ ‬نفسها‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬تعدّد‭ ‬أدوارها،‭ ‬وتُجسّدها‭ ‬في‭ ‬مظهر‭ ‬بطلة‭ ‬العصر‭ ‬الحديث‭. ‬ويُمكن‭ ‬القول‭ ‬إنّ‭ ‬هذا‭ ‬التعاون‭ ‬يُمثّل‭ ‬نهجًا‭ ‬استكشافيًّا‭ ‬يجمع‭ ‬ما‭ ‬بين‭ ‬الفنّ‭ ‬وصناعة‭ ‬الساعات‭.‬        تضطلع‭ ‬المرأة‭ ‬العصرية‭ ‬على‭ ‬التوالي،‭ ‬وعلى‭ ‬مدار‭ ‬ساعات‭ ‬اليوم،‭ ‬بدور‭ ‬الزوجة‭ ‬والأم‭ ‬والصديقة‭ ‬والحبيبة‭ ‬وسيّدة‭ ‬الأعمال‭ ‬والمرأة‭ ‬الجذابة‭ ‬وأيقونة‭ ‬الموضة‭ ‬أو‭ ‬الشخص‭ ‬الذي‭ ‬يطيل‭ ‬السهر،‭ ‬وهي‭ ‬تتميّز‭ ‬بكونها‭ ‬شخصًا‭ ‬يصعب‭ ‬توقّع‭ ‬تصرّفاته،‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬كونها‭ ‬متعددة‭ ‬المهارات‭ ‬وفريدة‭. ‬إنّها‭ ‬شخصٌ‭ ‬ودود،‭ ‬وهي‭ ‬تستخفّ‭ ‬بالمغامرات‭ ‬البسيطة‭ ‬أو‭ ‬المعقدة‭ ‬التي‭ ‬تواجهها،‭ ‬كما‭ ‬أنّها‭ ‬تعتمد‭ ‬على‭ ‬سحرها‭ ‬للتوفيق‭ ‬بين‭ ‬الجوانب‭ ‬المختلفة‭ ‬لحياتها‭ ‬اليوميّة‭.‬