كيت أبتون تستعيد بريقها
تعتبر كيت أبتون واحدة من أشهر عارضات الأزياء والموديل في العالم، لما تتمتع به من جمال دفع منتجي هوليوود للتسابق على الحصول على توقيعها وضمها لأفلامهم، من أجل استغلال شعبيتها الكبيرة.
كيت أبتون ذات ال26 عاما، والتي ارتبط اسمها دائما بتغطية أغلفة المجلات العالمية، لم يكن 2018 بنفس القدر، حيث ارتبطت بأخبار حملها أغلب أشهر العام، حتى أنجبت في نوفمبر الماضي، وهو ما يجعلها حاليا تسابق الزمن لاستعادة عافيتها، والظهور بنفس البريق الذي اعتادت الظهور به طوال السنوات الماضية.
وتحاول أبتون استعادة جمالها وبريقها بأسرع طريقة ممكنة، مثلما يظهر خلال الصور التي تنشرها من داخل الجيم خلال الفترة الأخيرة، إضافة إلى اتباعها نظاما غذائيا صارما، بهدف استعادة قوامها في أسرع وقت ممكن.
وظهرت الموديل العالمية، التي نجحت في دخول هوليوود بقوة بفضل القاعدة العريضة التي تتابعها عبر حسابها على “انستغرام”، مؤخرا وهي تعتمد على مكون رئيس في غذائها، خلال صور التقطتها عدسات مصوري الباباراتزي، وهو الليمون الذي قامت بقطفه من الشجرة، مما جعل صحيفة “ديلي ميل”، وعدة مواقع عالمية، تبرز ذلك، مؤكدة أنها تلجأ بشكل رئيس إلى الليمون في غذائها الرئيسي.
على جانب آخر، أثارت ابتون وزوجها لاعب البيسبول الشهير جاستين فيرلاندر موجات من السخرية على “السوشيال ميديا”، حين اختار الثنائي لابنتهما اسم غريب وهو “جينيفيف أبتون فيرلاندر”.
ربما للاسم معانٍ عميقة لدى الزوجين، إلا أنه أثار ضحك وسخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وتعني كلمة “جينيفيف”، بناء على أصولها الألمانية، “المرأة التي تخوض سباقا”، وبناء على جذورها الفرنسية “امرأة القبيلة”.