يامرحبا بلي يشرف اقدومه

قصيدة‭ ‬مهداه‭ ‬إلى‭ ‬صاحب‭ ‬الجلالة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬بن‭ ‬عيسى‭ ‬آل‭ ‬خليفة حفظه‭ ‬الله‭ ‬ورعاه

 

يامرحبا‭ ‬بلي‭ ‬يشرف‭ ‬اقدومه

ويامرحبا‭ ‬بقدوم‭ ‬وافين‭ ‬الأشبار

يلي‭ ‬على‭ ‬الكايد‭ ‬قوية‭ ‬اعزومة

حر‭ ‬شهر‭ ‬للمجد‭ ‬من‭ ‬كف‭ ‬صقار

منشاه‭ ‬وكر‭ ‬تنومس‭ ‬علومه

لا‭ ‬هز‭ ‬هز‭ ‬الميدان‭ ‬بالماقف‭ ‬الحار

أخوان‭ ‬نجلا‭ ‬كل‭ ‬عالي‭ ‬ترومه

على‭ ‬ظهور‭ ‬الخيل‭ ‬يردون‭ ‬الأخطار

الماضي‭ ‬يلي‭ ‬نفتخر‭ ‬في‭ ‬سلومه

والحاضر‭ ‬الي‭ ‬كل‭ ‬نوادر‭ ‬حظار

الطير‭ ‬والبندق‭ ‬اليا‭ ‬جا‭ ‬لزومه

والهجن‭ ‬ودروع‭ ‬المشاهير‭ ‬ومهار

والبيرق‭ ‬الى‭ ‬حافظين‭ ‬ارسومه

والدين‭ ‬وايظا‭ ‬حشمة‭ ‬الضيف‭ ‬والجار

عوايد‭ ‬تورث‭ ‬وتبقى‭ ‬محشومه

لها‭ ‬عندنه‭ ‬حشمة‭ ‬وقيمة‭ ‬ومقدار

تاريخ‭ ‬من‭ ‬عصر‭ ‬بعيده‭ ‬أرقومه

على‭ ‬خطى‭ ‬منهم‭ ‬لنا‭ ‬درع‭ ‬وستار

ونطلب‭ ‬من‭ ‬الله‭ ‬جعل‭ ‬عزه‭ ‬يدومه

مليكنا‭ ‬نرخص‭ ‬له‭ ‬الروح‭ ‬وعمار

حمد‭ ‬سنام‭ ‬المجد‭ ‬موجع‭ ‬أخصومه

حمد‭ ‬سديد‭ ‬الراي‭ ‬لو‭ ‬صار‭ ‬ما‭ ‬صار

ياشيخ‭ ‬ياشيخ‭ ‬ينومس‭ ‬قدومه

يابوحمد‭ ‬حييت‭ ‬يافارس‭ ‬الدار

أهلن‭ ‬هلا‭ ‬ياعز‭ ‬ربعه‭ ‬وقومه

يلي‭ ‬بعسرات‭ ‬التماثيل‭ ‬بيطار

 

أحمد‭ ‬بن‭ ‬معيوف‭ ‬الرميحي