في بداية الحرب الوحشية التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة ظهر الرئيس بايدن رئيس الولايات المتحده الأمريكيه معلنآ سيتم تدمير غزه كاملآ وستدفع حماس الثمن وكأن الرئيس الأمريكي يتحدث نيابه عن رئيس الكيان الإسرائيلي او رئيس الحكومه الإسرائيليه نتنياهو تلك الحرب الغير متكافئه حيث قتلت اسرائيل  نحو 13 الف فلسطيني كلهم مدنيين وليسوا من منظمه حماس الأرهابيه فمقاتلين حماس يقاتلون من تحت سراديب وانفاق تحت الأرض بينما تصب اسرائيل قنابلها وصواريخها على العزل من النساء والشيوخ والأطفال.

هذه الحرب هي حرب أباده دفع ثمنها الشعب الفلسطيني من قطاع غزه بينما المتأمرين على هذا الشعب ويدعون انهم زعماء للنضال المسلح ماهم الا عملاء لإسرائيل وإيران أمثال أسماعيل هنيه وخالد مشعل الذين ظلوا سنين طويله يوهمون الشعب الفلسطيني انهم قاده كفاح ولكن الحقائق تبينت بعد حرب غزه وسقطت الأوراق.

وهذه الحرب بتنسيق وأوامر من إيران إلى عميلها إسماعيل هنية الذي بدأ بأيقاد الشراره والنتيجه تدمير كامل لغزه.

 والآن.. هل انتهت حماس؟.. في اعتقادي نعم انتهت حماس. ولن يكون لها تواجد بعد الأن فإسرائيل استولت على شمال غزه وستعيد انتشارها على كل القطاع من جديد. لن تستطيع اي. قوه في العالم ردع اسرائيل او أيقافها فإسرائيل هي أمريكا وأمريكا هي إسرائيل ناهيك ان جميع حلفاء امريكا من الأوربيين سارعو بتقديم المساعدات العسكريه الى إسرائيل. 

 مع مرور الأيام تنكشف المؤامرات ضد الشعوب العربيه ولكن من هم ابطال هذه المؤؤمرات هم أمثال اسماعيل هنيه وحسن نصرلله والحوثي زعماء الحشد الشعبي وسوريا  الذين باعو اوطانهم ووشعوبهم لكي ينفردوا بالسلطه بينما هم واولادهم وعائلاتهم خارج البلاد العربيه.